** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ .." .
(*) قال أبو سعيد الخدري: كان بنو سَلَمة في ناحية من المدينة، فأرادوا أن ينتقلوا إلى قُرب المسجد، فنزلت هذه الآية :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: إن آثاركم تكتب فلِمَ تنتقلون ؟.
(*) عن أبى نضرة، عن أبي سعيد قال: شكت بنو سَلَمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بُعد منازلهم من المسجد، فأنزل الله تعالى " وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: عليكم منازلكم فإنما تكتب آثاركم.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ "
(*) عن ابن عباس أيضا أن معنى : "وَآثَارَهُمْ" خطاهم إلى المساجد.
قال النحاس : وهذا أولى ما قيل فيه ؛ لأنه قال : إن الآية نزلت في ذلك ؛ لأن الأنصار كانت منازلهم بعيدة عن المسجد. وفي الحديث مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : "يكتب له برِجْلٍ حسنة وتحط عنه برِجْلٍ سيئه ذاهبا وراجعا إذا خرج إلى المسجد".
(*) وفي الترمذي عن أبي سعيد الخدري قال : كانت بنو سَلَمة في ناحية المدينة فأردوا النقلة إلى قرب المسجد فنزلت هذه الآية : "إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن آثاركم تكتب" ، فلم ينتقلوا. قال : هذا حديث حسن غريب من حديث الثوري.
(*) وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبدالله قال : أراد بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد ؛ قال : والبقاع خالية ؛ قال : فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال : "يا بني سلمة دياركم تكتب آثاركم ،دياركم تكتب آثاركم" ،فقالوا : ما كان يسرنا أنا كنا تحولنا.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ "
(*) عن سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كانت منازل الأنصار متباعدة من المسجد ، فأرادوا أن ينتقلوا إلى المسجد فنزلت " وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " فقالوا : نثبت في مكاننا .
(*) عن أبي نضرة ، عن جابر قال : أراد بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد قال : والبقاع خالية ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " يا بني سلمة دياركم إنها تكتب آثاركم " قال : فأقاموا وقالوا : ما يسرنا أنا كنا تحولنا .
(*) عن طريف ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري قال : شكت بنو سلمة بعد منازلهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فنزلت " إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " فقال : " عليكم منازلكم تكتب آثاركم ".
قوله تعالى:" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ .." .
(*) قال أبو سعيد الخدري: كان بنو سَلَمة في ناحية من المدينة، فأرادوا أن ينتقلوا إلى قُرب المسجد، فنزلت هذه الآية :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " ، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: إن آثاركم تكتب فلِمَ تنتقلون ؟.
(*) عن أبى نضرة، عن أبي سعيد قال: شكت بنو سَلَمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بُعد منازلهم من المسجد، فأنزل الله تعالى " وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: عليكم منازلكم فإنما تكتب آثاركم.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ "
(*) عن ابن عباس أيضا أن معنى : "وَآثَارَهُمْ" خطاهم إلى المساجد.
قال النحاس : وهذا أولى ما قيل فيه ؛ لأنه قال : إن الآية نزلت في ذلك ؛ لأن الأنصار كانت منازلهم بعيدة عن المسجد. وفي الحديث مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : "يكتب له برِجْلٍ حسنة وتحط عنه برِجْلٍ سيئه ذاهبا وراجعا إذا خرج إلى المسجد".
(*) وفي الترمذي عن أبي سعيد الخدري قال : كانت بنو سَلَمة في ناحية المدينة فأردوا النقلة إلى قرب المسجد فنزلت هذه الآية : "إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن آثاركم تكتب" ، فلم ينتقلوا. قال : هذا حديث حسن غريب من حديث الثوري.
(*) وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبدالله قال : أراد بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد ؛ قال : والبقاع خالية ؛ قال : فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال : "يا بني سلمة دياركم تكتب آثاركم ،دياركم تكتب آثاركم" ،فقالوا : ما كان يسرنا أنا كنا تحولنا.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى :" إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ "
(*) عن سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كانت منازل الأنصار متباعدة من المسجد ، فأرادوا أن ينتقلوا إلى المسجد فنزلت " وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " فقالوا : نثبت في مكاننا .
(*) عن أبي نضرة ، عن جابر قال : أراد بنو سلمة أن يتحولوا إلى قرب المسجد قال : والبقاع خالية ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " يا بني سلمة دياركم إنها تكتب آثاركم " قال : فأقاموا وقالوا : ما يسرنا أنا كنا تحولنا .
(*) عن طريف ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري قال : شكت بنو سلمة بعد منازلهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فنزلت " إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ " فقال : " عليكم منازلكم تكتب آثاركم ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق