** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ"
(*) وأراد بـ "الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ" عيسى وعزيرا والملائكة. والمعنى ولا يملك هؤلاء الشفاعة إلا لمن شهد بالحق وآمن على علم وبصيرة
(*) قيل : إنها نزلت بسبب أن النضر بن الحارث ونفرا من قريش قالوا : إن كان ما يقول محمد حقًّا فنحن نتولى الملائكة وهم أحق بالشفاعة لنا منه ؛ فأنزل الله : "وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ" أي اعتقدوا أن الملائكة أو الأصنام أو الجن أو الشياطين تشفع لهم ولا شفاعة لأحد يوم القيامة.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : "وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ"
(*) سبب نزولها أن النضر بن الحارث ونفرا معه قالوا: إن كان ما يقول محمد حقا، فنحن نتولى الملائكة، فهم أحق بالشفاعة من محمد، فنزلت هذه الآية، قاله مقاتل.
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : " وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ "
(*) قيل إن سبب نزولها ما حكي أن النضر بن الحارث ونَفَرًا من قريش قالوا إن كان ما يقوله محمد حقًّا فنحن نتولى الملائكة ، وهم أحق بالشفاعة لنا منه فأنزل الله تعالى :" وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ " معناه الذين يعبدونهم من دون الله وهم الملائكة الشفاعة لهم ، وقال قتادة : هم الملائكة وعيسى وعزير لأنهم عبدوا من دون الله
قوله تعالى:" وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ"
(*) وأراد بـ "الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ" عيسى وعزيرا والملائكة. والمعنى ولا يملك هؤلاء الشفاعة إلا لمن شهد بالحق وآمن على علم وبصيرة
(*) قيل : إنها نزلت بسبب أن النضر بن الحارث ونفرا من قريش قالوا : إن كان ما يقول محمد حقًّا فنحن نتولى الملائكة وهم أحق بالشفاعة لنا منه ؛ فأنزل الله : "وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ" أي اعتقدوا أن الملائكة أو الأصنام أو الجن أو الشياطين تشفع لهم ولا شفاعة لأحد يوم القيامة.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : "وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ"
(*) سبب نزولها أن النضر بن الحارث ونفرا معه قالوا: إن كان ما يقول محمد حقا، فنحن نتولى الملائكة، فهم أحق بالشفاعة من محمد، فنزلت هذه الآية، قاله مقاتل.
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : " وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ "
(*) قيل إن سبب نزولها ما حكي أن النضر بن الحارث ونَفَرًا من قريش قالوا إن كان ما يقوله محمد حقًّا فنحن نتولى الملائكة ، وهم أحق بالشفاعة لنا منه فأنزل الله تعالى :" وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ " معناه الذين يعبدونهم من دون الله وهم الملائكة الشفاعة لهم ، وقال قتادة : هم الملائكة وعيسى وعزير لأنهم عبدوا من دون الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق