** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) نزلت في النضر بن الحارث وما كان يشتري من أحاديث الأعاجم ويشغل بها الناس عن استماع القرآن
(*) والآية عامة في كل من كان موصوفا بالصفة المذكورة
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ، يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) كذَّبه أنه قال إن القرآن أساطير الأولين يعنى حديث رستم واسفندباز ، يعنى النضر بن الحارث القرشي من بني عبد الدار "يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ " يعنى القرآن "تُتْلى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً" يعني يصر يقيم على الكفر بآيات القرآن فيعرض عنها متكبرا يعني عن الإيمان بآيات القرآن "كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها "يعني آيات القرآن وما فيه "فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ" ، يعني وجيع، فقتل ببدر
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) قيل: نزلت في النضر بن الحرث وما كان يشتري من أحاديث الأعاجم، ويشغل الناس بها عن استماع القرآن. والآية عامة في كل ما كان مضارا لدين الله
** ورد في تفسير الألوسي
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) الآية نزلت في أبي جهل، وقيل: في النضر بن الحارث وكان يشتري حديث الأعاجم ويشغل به الناس عن استماع القرآن لكنها عامة كما هو مقتضى كل ويدخل من نزلت فيه دخولا أوليا
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) نزلت في النضر بن الحارث وما كان يشتري من أحاديث الأعاجم ويشغل بها الناس عن استماع القرآن
(*) والآية عامة في كل من كان موصوفا بالصفة المذكورة
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ، يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ "
(*) كذَّبه أنه قال إن القرآن أساطير الأولين يعنى حديث رستم واسفندباز ، يعنى النضر بن الحارث القرشي من بني عبد الدار "يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ " يعنى القرآن "تُتْلى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً" يعني يصر يقيم على الكفر بآيات القرآن فيعرض عنها متكبرا يعني عن الإيمان بآيات القرآن "كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها "يعني آيات القرآن وما فيه "فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ" ، يعني وجيع، فقتل ببدر
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) قيل: نزلت في النضر بن الحرث وما كان يشتري من أحاديث الأعاجم، ويشغل الناس بها عن استماع القرآن. والآية عامة في كل ما كان مضارا لدين الله
** ورد في تفسير الألوسي
قوله تعالى :" وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ "
(*) الآية نزلت في أبي جهل، وقيل: في النضر بن الحارث وكان يشتري حديث الأعاجم ويشغل به الناس عن استماع القرآن لكنها عامة كما هو مقتضى كل ويدخل من نزلت فيه دخولا أوليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق