** ورد عند الواحدي
قوله تعالى:" ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) قال قتادة: نزلت في عدو الله أبي جهل، وذلك أنه قال : أيوعدني محمد ، والله لأنا أعز من بين جبليها، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) عن أبي بكر الهذلي عن عكرمة قال: لقى النبي صلى الله عليه وسلم أبا جهل ،فقال أبو جهل: لقد علمت أني أمنع أهل البطحاء، وأنا العزيز الكريم، قال: فقتله الله يوم بدر وأَذَلَّه وعيَّره بكلمته، ونزل فيه " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) قال قتادة : نزلت في أبي جهل وكان قد قال : ما فيها أعز مني ولا أكرم ؛ فلذلك قيل له : " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ".
(*) وقال عكرمة : التقى النبي صلى الله عليه وسلم وأبو جهل فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "إن الله أمرني أن أقول لك أولى لك فأولى" فقال : بأي شيء تهددني ! والله ما تستطيع أنت ولا ربك أن تفعلا بي شيئا ، إني لمن أعز هذا الوادي وأكرمه على قومه ؛ فقتله الله يوم بدر وأذله ونزلت هذه الآية.
(*) وقيل : هو على معنى الاستخفاف والتوبيخ والاستهزاء والإهانة والتنقيص
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ ، ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ ، ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) يروى عن قتادة أن أبا جهل لما نزلت: " إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الْأَثِيمِ " قال : أيتهددني محمد وأنا ما بين جبليها أعز مني وأكرم؟ فنزلت هذه الآيات وفي آخرها: " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ " أي: على قولك
قوله تعالى:" ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) قال قتادة: نزلت في عدو الله أبي جهل، وذلك أنه قال : أيوعدني محمد ، والله لأنا أعز من بين جبليها، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) عن أبي بكر الهذلي عن عكرمة قال: لقى النبي صلى الله عليه وسلم أبا جهل ،فقال أبو جهل: لقد علمت أني أمنع أهل البطحاء، وأنا العزيز الكريم، قال: فقتله الله يوم بدر وأَذَلَّه وعيَّره بكلمته، ونزل فيه " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) قال قتادة : نزلت في أبي جهل وكان قد قال : ما فيها أعز مني ولا أكرم ؛ فلذلك قيل له : " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ".
(*) وقال عكرمة : التقى النبي صلى الله عليه وسلم وأبو جهل فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "إن الله أمرني أن أقول لك أولى لك فأولى" فقال : بأي شيء تهددني ! والله ما تستطيع أنت ولا ربك أن تفعلا بي شيئا ، إني لمن أعز هذا الوادي وأكرمه على قومه ؛ فقتله الله يوم بدر وأذله ونزلت هذه الآية.
(*) وقيل : هو على معنى الاستخفاف والتوبيخ والاستهزاء والإهانة والتنقيص
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى : " خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ ، ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ ، ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ "
(*) يروى عن قتادة أن أبا جهل لما نزلت: " إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الْأَثِيمِ " قال : أيتهددني محمد وأنا ما بين جبليها أعز مني وأكرم؟ فنزلت هذه الآيات وفي آخرها: " ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ " أي: على قولك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق