** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) قال السدي : سألوا أن يمثل لهم منازلهم من الجنة ليعلموا حقيقة ما يوعدون به
(*) وقيل : إنهم قالوا ذلك استعجالا لكتبهم التي يعطونها بأيمانهم وشمائلهم حين تُلِىَ عليهم بذلك القرآن ، وهو قوله تعالى : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ " ، " وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) في سبب قولهم هذا قولان .
* أحدهما: أنه لما ذُكِر لهم ما في الجنة ، قالوا هذا، قاله سعيد بن جبير، والسدي .
* والثاني: أنه لما نزل قوله:" فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ . . . "الآيات (الحاقة:من 19 إلى 37)، قالت قريش: زعمْت يا محمد أنا نؤتى كتبنا بشمائلنا؟! فعجِّل لنا قطنا، يقولون ذلك تكذيبا له، قاله أبو العالية، ومقاتل
(*) في هذا القول للمفسرين قولان .
* أحدهما: أنهم سألوه نصيبهم من الجنة ، قاله سعيد بن جبير .
* والثاني: سألوه نصيبهم من العذاب، قاله قتادة . وعلى جميع الأقوال، إنما سألوا ذلك استهزاء لتكذيبهم بالقيامة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) قال الكلبي : لما نزلت في سورة الحاقة : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ " ، " وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ " ، قالوا استهزاء : عجِّل لنا كتابنا في الدنيا قبل يوم الحساب . وقال سعيد بن جبير : يعنون حظّنا ونصيبنا من الجنة التي تقول .
* وقال الحسن ، وقتادة ، ومجاهد ، والسدي : يعني عقوبتنا ونصيبنا من العذاب .
(*) وقال عطاء : قاله النضر بن الحارث ، وهو قوله : " وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ "الأنفال.
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) قال السدي : سألوا أن يمثل لهم منازلهم من الجنة ليعلموا حقيقة ما يوعدون به
(*) وقيل : إنهم قالوا ذلك استعجالا لكتبهم التي يعطونها بأيمانهم وشمائلهم حين تُلِىَ عليهم بذلك القرآن ، وهو قوله تعالى : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ " ، " وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) في سبب قولهم هذا قولان .
* أحدهما: أنه لما ذُكِر لهم ما في الجنة ، قالوا هذا، قاله سعيد بن جبير، والسدي .
* والثاني: أنه لما نزل قوله:" فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ . . . "الآيات (الحاقة:من 19 إلى 37)، قالت قريش: زعمْت يا محمد أنا نؤتى كتبنا بشمائلنا؟! فعجِّل لنا قطنا، يقولون ذلك تكذيبا له، قاله أبو العالية، ومقاتل
(*) في هذا القول للمفسرين قولان .
* أحدهما: أنهم سألوه نصيبهم من الجنة ، قاله سعيد بن جبير .
* والثاني: سألوه نصيبهم من العذاب، قاله قتادة . وعلى جميع الأقوال، إنما سألوا ذلك استهزاء لتكذيبهم بالقيامة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
(*) قال الكلبي : لما نزلت في سورة الحاقة : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ " ، " وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ " ، قالوا استهزاء : عجِّل لنا كتابنا في الدنيا قبل يوم الحساب . وقال سعيد بن جبير : يعنون حظّنا ونصيبنا من الجنة التي تقول .
* وقال الحسن ، وقتادة ، ومجاهد ، والسدي : يعني عقوبتنا ونصيبنا من العذاب .
(*) وقال عطاء : قاله النضر بن الحارث ، وهو قوله : " وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ "الأنفال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق