** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
(*) قال بن عباس : نزلت في الذين طعنوا عليه حين اتخذ صفية بنت حُيي ، وأُطلِق إيذاء الله ورسوله وقُيِّد إيذاء المؤمنين والمؤمنات لأن إيذاء الله ورسوله لا يكون إلا بغير حق أبدا
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
اختلفوا فيمن نزلت على ثلاثة أقوال:
(*) أحدها: في الذين طعنوا على رسول الله صلى الله عليه وسلّم حين اتخذ صفيَّة بنتُ حيَيّ، قاله ابن عباس.
(*) والثاني: نزلت في المصوِّرين، قاله عكرمة.
(*) والثالث: في المشركين واليهود والنصارى، وصفوا الله تعالى بالولد وكذَّبوا رسوله وشجُّوا وجهه وكسروا رَباعيَته وقالوا: مجنون شاعر ساحر كذَّاب. ومعنى أذى الله: وصفه بما هو منزّه عنه ، وعصيانُه ولعنُهم في الدنيا: بالقتل والجلاء، وفي الآخرة: بالنار.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
(*) أخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن ابن عباس في قوله : " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ "الآية، قال : نزلت في الذين طعنوا على النبي صلى الله عليه وسلم حين اتخذ صفية بنت حيي .
(*) وأخرج جويبر عن الضحاك عن ابن عباس قال : أنزلت في عبد الله بن أُبَيّ وناس معه قذفوا عائشة فخطب النبي صلى الله عليه وسلم وقال : من يعذرني من رجل يؤذيني ويجمع في بيته من يؤذيني؟ فنزلت .
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
(*) قال بن عباس : نزلت في الذين طعنوا عليه حين اتخذ صفية بنت حُيي ، وأُطلِق إيذاء الله ورسوله وقُيِّد إيذاء المؤمنين والمؤمنات لأن إيذاء الله ورسوله لا يكون إلا بغير حق أبدا
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
اختلفوا فيمن نزلت على ثلاثة أقوال:
(*) أحدها: في الذين طعنوا على رسول الله صلى الله عليه وسلّم حين اتخذ صفيَّة بنتُ حيَيّ، قاله ابن عباس.
(*) والثاني: نزلت في المصوِّرين، قاله عكرمة.
(*) والثالث: في المشركين واليهود والنصارى، وصفوا الله تعالى بالولد وكذَّبوا رسوله وشجُّوا وجهه وكسروا رَباعيَته وقالوا: مجنون شاعر ساحر كذَّاب. ومعنى أذى الله: وصفه بما هو منزّه عنه ، وعصيانُه ولعنُهم في الدنيا: بالقتل والجلاء، وفي الآخرة: بالنار.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا "
(*) أخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن ابن عباس في قوله : " إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ "الآية، قال : نزلت في الذين طعنوا على النبي صلى الله عليه وسلم حين اتخذ صفية بنت حيي .
(*) وأخرج جويبر عن الضحاك عن ابن عباس قال : أنزلت في عبد الله بن أُبَيّ وناس معه قذفوا عائشة فخطب النبي صلى الله عليه وسلم وقال : من يعذرني من رجل يؤذيني ويجمع في بيته من يؤذيني؟ فنزلت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق