** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) قال ابن جريج : قائل ذلك أبو جهل بن هشام.
(*) وقيل : إن أهل الكتاب قالوا للمشركين صفة محمد في كتابنا فسَلُوه ، فلما سألوه فوافق ما قال أهل الكتاب ، قال المشركون : لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي أنزل قبله من التوراة والإنجيل ، بل نكفر بالجميع ؛ وكانوا قبل ذلك يراجعون أهل الكتاب ويحتجون بقولهم ، فظهر بهذا تناقضهم وقلة علمهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) قوله تعالى: "وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا "يعني مشركي مكَّة "لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ" يعنون التوراة والإِنجيل، وذلك أن مؤمني أهل الكتاب قالوا: إِنّ صفة محمد في كتابنا، فكفر أهلُ مكَّة بكتابهم
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) يروى : أن كفار مكة سألوا أهل الكتاب فأخبروهم أنهم يجدون صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتبهم ، فأغضبهم ذلك وقرنوا إلى القرآن جميع ما تقدمه من كتب الله عز وجل في الكفر ، فكفروا بها جميعا
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) حُكيت في هذه الآية مقالة قالها بعض قريش، وهي أنهم لا يؤمنون بالقرآن ولا بما بين يديه من التوراة والإنجيل والزبور، فكأنهم كذبوا بجميع كتب الله، وإنما فعلوا هذا لما وقع الاحتجاج عليهم بما في التوراة من أمر محمد صلى الله عليه وسلم.
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) قال ابن جريج : قائل ذلك أبو جهل بن هشام.
(*) وقيل : إن أهل الكتاب قالوا للمشركين صفة محمد في كتابنا فسَلُوه ، فلما سألوه فوافق ما قال أهل الكتاب ، قال المشركون : لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي أنزل قبله من التوراة والإنجيل ، بل نكفر بالجميع ؛ وكانوا قبل ذلك يراجعون أهل الكتاب ويحتجون بقولهم ، فظهر بهذا تناقضهم وقلة علمهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) قوله تعالى: "وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا "يعني مشركي مكَّة "لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ" يعنون التوراة والإِنجيل، وذلك أن مؤمني أهل الكتاب قالوا: إِنّ صفة محمد في كتابنا، فكفر أهلُ مكَّة بكتابهم
** ورد في الكشاف للزمخشري
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) يروى : أن كفار مكة سألوا أهل الكتاب فأخبروهم أنهم يجدون صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتبهم ، فأغضبهم ذلك وقرنوا إلى القرآن جميع ما تقدمه من كتب الله عز وجل في الكفر ، فكفروا بها جميعا
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى :" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ "
(*) حُكيت في هذه الآية مقالة قالها بعض قريش، وهي أنهم لا يؤمنون بالقرآن ولا بما بين يديه من التوراة والإنجيل والزبور، فكأنهم كذبوا بجميع كتب الله، وإنما فعلوا هذا لما وقع الاحتجاج عليهم بما في التوراة من أمر محمد صلى الله عليه وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق