** ورد عند القرطبي
(*) وقيل : إن قائل ذلك النضر بن الحرث وأبو جهل حين قالا : " اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ" ، وقولهم : "ربَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
(*) " وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ " استهزاء وتكذيبا به
نزلت في النضر بن الحارث حيث قال: " ... فَأَمْطِرْ عَلَيْنا " في الدنيا "حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ" يقول ذلك استهزاء وتكذيبا ، فنزلت فيه "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ"
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
(*) "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ " أي : كفار قريش في قولهم : ائتنا بما تعدنا ، وقول النضر : " فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً " وهو استعجال على جهة التعجيز والتكذيب والاستهزاء بالعذاب الذي كان يتوعدهم به الرسول صلى الله عليه وسلم
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
(*) لما أنذرهم بالعذاب قالوا لفرط الإنكار : عجل لنا هذا العذاب (*) وقيل : إن قائل ذلك النضر بن الحرث وأبو جهل حين قالا : " اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ" ، وقولهم : "ربَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
(*) " وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ " استهزاء وتكذيبا به
نزلت في النضر بن الحارث حيث قال: " ... فَأَمْطِرْ عَلَيْنا " في الدنيا "حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ" يقول ذلك استهزاء وتكذيبا ، فنزلت فيه "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ"
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ "
(*) "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ " أي : كفار قريش في قولهم : ائتنا بما تعدنا ، وقول النضر : " فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً " وهو استعجال على جهة التعجيز والتكذيب والاستهزاء بالعذاب الذي كان يتوعدهم به الرسول صلى الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق