** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى: " وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً وَزُوراً ".
(*) قال الكلبي ومقاتل : نزلت في النضر بن الحارث ، فهو الذي قال هذا القول ، " وأعانه عليه قوم آخرون " يعني : عداس مولى حويطب بن عبد العزى ، ويسار غلام عامر بن الحضرمي ، وجبر مولى عامر ، وهؤلاء الثلاثة كانوا من أهل الكتاب ، وكانوا يقرءون التوراة ويحدثون أحاديث منها ، فلما أسلموا وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتعهدهم ، فمن أجل ذلك قال النضر ما قال .
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى: " وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً وَزُوراً "
(*) المراد بـ " الَّذِينَ كَفَرُوا " : قريش
وذلك أن بعضهم قالوا: هذا كذب افتراه محمد ، واختلف الناس في المعينين لمحمد صلى الله عليه وسلم (على زعم قريش ):
فقال مجاهد : أشاروا إلى قوم من اليهود
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: أشاروا إلى عبيد كانوا للعرب من الفرس ، أحدهم أبو فكيهة مولى الحضرميين ، وجبر ، ويسار ، وعداس ، وغيرهم ، ثم أخبر الله تعالى عنهم أنهم ما جاؤوا إلا إثما وزورا
** ورد في تفسير مقاتل
(*) قال النضر بن الحارث من بني عبد الدار ما هذا القرآن الا كذب اختلفه محمد صلى الله عليه وسلم من تلقاء نفسه، ثم قال: "وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ " يقول النضر :عاون محمدا صلى الله عليه وسلم عداس مولى حو يطب بن عبد العزى ، ويسار غلام العامر ابن الحضرمي ، وجبر مولى عامر بن الحضرمي كان يهوديا فأسلم وكان هؤلاء الثلاثة من أهل الكتاب
قوله تعالى: " وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً وَزُوراً ".
(*) قال الكلبي ومقاتل : نزلت في النضر بن الحارث ، فهو الذي قال هذا القول ، " وأعانه عليه قوم آخرون " يعني : عداس مولى حويطب بن عبد العزى ، ويسار غلام عامر بن الحضرمي ، وجبر مولى عامر ، وهؤلاء الثلاثة كانوا من أهل الكتاب ، وكانوا يقرءون التوراة ويحدثون أحاديث منها ، فلما أسلموا وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتعهدهم ، فمن أجل ذلك قال النضر ما قال .
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى: " وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْماً وَزُوراً "
(*) المراد بـ " الَّذِينَ كَفَرُوا " : قريش
وذلك أن بعضهم قالوا: هذا كذب افتراه محمد ، واختلف الناس في المعينين لمحمد صلى الله عليه وسلم (على زعم قريش ):
فقال مجاهد : أشاروا إلى قوم من اليهود
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: أشاروا إلى عبيد كانوا للعرب من الفرس ، أحدهم أبو فكيهة مولى الحضرميين ، وجبر ، ويسار ، وعداس ، وغيرهم ، ثم أخبر الله تعالى عنهم أنهم ما جاؤوا إلا إثما وزورا
** ورد في تفسير مقاتل
(*) قال النضر بن الحارث من بني عبد الدار ما هذا القرآن الا كذب اختلفه محمد صلى الله عليه وسلم من تلقاء نفسه، ثم قال: "وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ " يقول النضر :عاون محمدا صلى الله عليه وسلم عداس مولى حو يطب بن عبد العزى ، ويسار غلام العامر ابن الحضرمي ، وجبر مولى عامر بن الحضرمي كان يهوديا فأسلم وكان هؤلاء الثلاثة من أهل الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق