** ورد عند الواحدي
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ .."
(*) نزلت في الحارث بن عمرو بن حارثة ابن محارب بن حفصة من أهل البادية ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن الساعة ووقتها، وقال: إن أرضنا أجدبت، فمتى ينزل الغيث ؟ ، وتركت امرأتي حبلى فماذا تلد ؟ ، وقد علمت أين ولدت فبأي أرض أموت ؟ ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) عن إياس بن سلمة قال: حدثنى أبى أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل بفَرَس له يقودها عقوق ومعها مُهْر لها يتبعها، فقال له: من أنت ؟ قال: "أنا نبي الله"، قال: ومن نبي الله ؟ قال:" رسول الله"، قال :متى تقوم الساعة ؟ ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: متى تمطر السماء ؟ ، قال :"غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: ما في بطن فرسي هذه ؟ ، قال: "غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: أرني سيفك، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سيفه ، فهزَّه
الرجل ثم ردَّه إليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إنك لم تكن تستطيع الذي أردت"، قال: وقد كان الرجل قال: أَذْهَبُ إليه فأسأله عن هذه الخصال، ثم أضرب عنقه.
(*) عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلّا الله تعالى، لا يعلم متى تقوم الساعة إلّا الله ، ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلّا الله، ولا يعلم
ما في غَدٍ إلّا الله، ولا تعلم نفس بأي أرض تموت إلّا الله، ولا يعلم متى ينزل الغيث إلّا الله"..رواه البخاري، عن محمد بن يوسف عن سفيان.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "
(*) قال مقاتل : إن هذه الآية نزلت في رجل من أهل البادية اسمه الوارث بن عمرو بن حارثة ، أتى النبّي صلى الله عليه وسلم فقال : إن امرأتي حُبلى فأخبرني ماذا تلد؟ ، وبلادنا جَدْبة فأخبرني متى ينزل الغيث؟ ، وقد علمت متى ولدت ، فأخبرني متى أموت؟ ، وقد علمت ما عملت اليوم فأخبرني ماذا أعمل غدا ؟، وأخبرني متى تقوم الساعة ؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية ؛ ذكره القشيري والماوردّي.
(*) روى أبو المليح عن أبي عّزة الهذلي قال :قال رسول صلى الله عليه وسلم : "إذا أراد الله تعالى قبض روح عبد بأرض جعل له إليها حاجة فلم ينته حتى يقدمها ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم "إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ " إلى قوله "بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ" " ذكره الماوردّي ، وخرجه ابن ماجة من حديث ابن مسعود بمعناه
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "
(*) سبب نزولها أن رجلا من أهل البادية جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي حبلى، فأخبرني ماذا تلد؟ وبلدنا مجدب، فأخبرني متى ينزل الغيث؟ وقد علمت متى ولدت، فأخبرني متى أموت؟ فنزلت هذه الآية، قاله مجاهد
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ .."
(*) نزلت في الحارث بن عمرو بن حارثة ابن محارب بن حفصة من أهل البادية ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن الساعة ووقتها، وقال: إن أرضنا أجدبت، فمتى ينزل الغيث ؟ ، وتركت امرأتي حبلى فماذا تلد ؟ ، وقد علمت أين ولدت فبأي أرض أموت ؟ ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) عن إياس بن سلمة قال: حدثنى أبى أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل بفَرَس له يقودها عقوق ومعها مُهْر لها يتبعها، فقال له: من أنت ؟ قال: "أنا نبي الله"، قال: ومن نبي الله ؟ قال:" رسول الله"، قال :متى تقوم الساعة ؟ ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: متى تمطر السماء ؟ ، قال :"غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: ما في بطن فرسي هذه ؟ ، قال: "غَيْب ولا يعلم الغَيْب إلّا الله"، قال: أرني سيفك، فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم سيفه ، فهزَّه
الرجل ثم ردَّه إليه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما إنك لم تكن تستطيع الذي أردت"، قال: وقد كان الرجل قال: أَذْهَبُ إليه فأسأله عن هذه الخصال، ثم أضرب عنقه.
(*) عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلّا الله تعالى، لا يعلم متى تقوم الساعة إلّا الله ، ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلّا الله، ولا يعلم
ما في غَدٍ إلّا الله، ولا تعلم نفس بأي أرض تموت إلّا الله، ولا يعلم متى ينزل الغيث إلّا الله"..رواه البخاري، عن محمد بن يوسف عن سفيان.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "
(*) قال مقاتل : إن هذه الآية نزلت في رجل من أهل البادية اسمه الوارث بن عمرو بن حارثة ، أتى النبّي صلى الله عليه وسلم فقال : إن امرأتي حُبلى فأخبرني ماذا تلد؟ ، وبلادنا جَدْبة فأخبرني متى ينزل الغيث؟ ، وقد علمت متى ولدت ، فأخبرني متى أموت؟ ، وقد علمت ما عملت اليوم فأخبرني ماذا أعمل غدا ؟، وأخبرني متى تقوم الساعة ؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية ؛ ذكره القشيري والماوردّي.
(*) روى أبو المليح عن أبي عّزة الهذلي قال :قال رسول صلى الله عليه وسلم : "إذا أراد الله تعالى قبض روح عبد بأرض جعل له إليها حاجة فلم ينته حتى يقدمها ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم "إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ " إلى قوله "بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ" " ذكره الماوردّي ، وخرجه ابن ماجة من حديث ابن مسعود بمعناه
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "
(*) سبب نزولها أن رجلا من أهل البادية جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي حبلى، فأخبرني ماذا تلد؟ وبلدنا مجدب، فأخبرني متى ينزل الغيث؟ وقد علمت متى ولدت، فأخبرني متى أموت؟ فنزلت هذه الآية، قاله مجاهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق