** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ،أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ،وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ "
(*) روى العوفي عن ابن عباس ، قال : كان رجلان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تهاجيا ، فكان مع كل واحد منهما غواة من قومه ، فقال الله : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ" .
(*) وفي رواية أخرى عن ابن عباس ، قال : هُم شعراء المشركين . قال مقاتل : منهم عبد الله بن الزبعرى ، وأبو سفيان بن حرب ، وهبيرة ابن أبي وهب المخزومي في آخرين ، قالوا : نحن نقول مثل قول محمد ، وقالوا الشعر ، فاجتمع إليهم غواة من قومهم يستمعون أشعارهم ويروون عنهم .
(*) وفي الغاوين ثلاثة أقوال .
أحدها : الشياطين ، قاله مجاهد ، وقتادة .
والثاني : السفهاء ، قاله الضحاك .
والثالث : المشركون ، قاله ابن زيد
(*) قوله تعالى : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ"
وقال الضحاك : تهاجى رجلان أحدهما أنصاري والآخر مهاجري على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع كل واحد غُوَاة قومِه وهم السُّفهاء فنزلت ؛ وقاله ابن عباس.
(*) قوله تعالى : "أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ"
نزلت في عبدالله بن الزبعرى ومسافع بن عبد مناف وأمية بن أبي الصلت.
(*) وقيل : إنها نزلت في أبي عزة الجمحي حيث قال :
ألا أبلغا عني النبيّ محمدا ... بأنك حق والمليك حميد
ولكن إذا ذكرت بدرا وأهله ... تأوه مني أعظم وجلود
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ،أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ،وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ "
(*) أخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، عن ابن عباس قال : تهاجى رجلان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحدهما من الأنصار، والآخر من قوم آخرين، وكان مع كل واحد منهما غواة من قومه، وهم السفهاء، فأنزل الله : " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ "الآيات .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم ، عن عكرمة قال : تهاجى شاعران في الجاهلية، وكان مع كل واحد منهما فئام من الناس، فأنزل الله : " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ "
قوله تعالى: " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ،أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ،وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ "
(*) روى العوفي عن ابن عباس ، قال : كان رجلان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تهاجيا ، فكان مع كل واحد منهما غواة من قومه ، فقال الله : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ" .
(*) وفي رواية أخرى عن ابن عباس ، قال : هُم شعراء المشركين . قال مقاتل : منهم عبد الله بن الزبعرى ، وأبو سفيان بن حرب ، وهبيرة ابن أبي وهب المخزومي في آخرين ، قالوا : نحن نقول مثل قول محمد ، وقالوا الشعر ، فاجتمع إليهم غواة من قومهم يستمعون أشعارهم ويروون عنهم .
(*) وفي الغاوين ثلاثة أقوال .
أحدها : الشياطين ، قاله مجاهد ، وقتادة .
والثاني : السفهاء ، قاله الضحاك .
والثالث : المشركون ، قاله ابن زيد
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ،أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ،وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ " (*) قوله تعالى : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ"
وقال الضحاك : تهاجى رجلان أحدهما أنصاري والآخر مهاجري على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مع كل واحد غُوَاة قومِه وهم السُّفهاء فنزلت ؛ وقاله ابن عباس.
(*) قوله تعالى : "أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ"
نزلت في عبدالله بن الزبعرى ومسافع بن عبد مناف وأمية بن أبي الصلت.
(*) وقيل : إنها نزلت في أبي عزة الجمحي حيث قال :
ألا أبلغا عني النبيّ محمدا ... بأنك حق والمليك حميد
ولكن إذا ذكرت بدرا وأهله ... تأوه مني أعظم وجلود
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : "وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ،أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ،وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لا يَفْعَلُونَ "
(*) أخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، عن ابن عباس قال : تهاجى رجلان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، أحدهما من الأنصار، والآخر من قوم آخرين، وكان مع كل واحد منهما غواة من قومه، وهم السفهاء، فأنزل الله : " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ "الآيات .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم ، عن عكرمة قال : تهاجى شاعران في الجاهلية، وكان مع كل واحد منهما فئام من الناس، فأنزل الله : " وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق