** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) هذه الآية نزلت في القاذفين. قال سعيد بن جبير : كان سببها ما قيل في عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
(*) وقيل : بل نزلت بسبب القَذَفَة عامّا لا في تلك النَّازلة.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) وذكر أن هذه الآية إنما نزلت في الذين رموا عائشة ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم بما رموها به من الإفك .
عن خصيف ، قال : قلت لسعيد بن جبير : الزنا أشد ، أو قذف المحصنة؟ ، قال : لا بل الزنا . قلت : إن الله يقول : "وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " قال : إنما هذا في حديث عائشة خاصة .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) أخرج ابن مردويه عن أنس قال : لما كان زمن العهد الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة ، جعلت المرأة تخرج من أهل مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرة وطلب الإسلام، فقال المشركون : إنما انطلقت في طلب الرجال . فأنزل الله : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " إلى آخر الآية .
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) هذه الآية نزلت في القاذفين. قال سعيد بن جبير : كان سببها ما قيل في عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
(*) وقيل : بل نزلت بسبب القَذَفَة عامّا لا في تلك النَّازلة.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) وذكر أن هذه الآية إنما نزلت في الذين رموا عائشة ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم بما رموها به من الإفك .
عن خصيف ، قال : قلت لسعيد بن جبير : الزنا أشد ، أو قذف المحصنة؟ ، قال : لا بل الزنا . قلت : إن الله يقول : "وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " قال : إنما هذا في حديث عائشة خاصة .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) أخرج ابن مردويه عن أنس قال : لما كان زمن العهد الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة ، جعلت المرأة تخرج من أهل مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرة وطلب الإسلام، فقال المشركون : إنما انطلقت في طلب الرجال . فأنزل الله : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " إلى آخر الآية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق