![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgnVLka6ne6pp-it_LXFrbWRqZRGm9XlFsDRARvH0PadBM8fe3tPjG1IVVSmhWPixJ2per6SyzRMjsJ7lyF-gWj7_G8BrHQmbswnGw2li-m2a6NlwHUjMqzJMX9N8he3-45LJ_9tBlm9TSZ/s1600/%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B0%25D9%258A%25D9%2586+%25D9%258A%25D8%25B1%25D9%2585%25D9%2588%25D9%2586.gif)
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) هذه الآية نزلت في القاذفين. قال سعيد بن جبير : كان سببها ما قيل في عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها.
(*) وقيل : بل نزلت بسبب القَذَفَة عامّا لا في تلك النَّازلة.
** ورد عند الطبري
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) وذكر أن هذه الآية إنما نزلت في الذين رموا عائشة ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم بما رموها به من الإفك .
عن خصيف ، قال : قلت لسعيد بن جبير : الزنا أشد ، أو قذف المحصنة؟ ، قال : لا بل الزنا . قلت : إن الله يقول : "وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " قال : إنما هذا في حديث عائشة خاصة .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ "
(*) أخرج ابن مردويه عن أنس قال : لما كان زمن العهد الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة ، جعلت المرأة تخرج من أهل مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مهاجرة وطلب الإسلام، فقال المشركون : إنما انطلقت في طلب الرجال . فأنزل الله : " وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ " إلى آخر الآية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق