** سورة المؤمنون هي
(*) السورة الثالثة والعشرون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية بالإجماع
(*) نزلت بعد سورة الأنبياء
(*) عدد آياتها 118 آية
(*) سميت بسورة المؤمنون لأنها افتتحت بفلاح المؤمنين " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ "
* وتسمى سورة المؤمنين :
عن عبد الله بنِ السَّائب قال: حضرتُ رسولَ اللهِ يومَ الفتحِ فصلَّى في قبلِ الْكعبةِ ، فخلعَ نعليْهِ فوضعَهما عن يسارِهِ ، فافتتحَ بسورةِ المؤمنينَ ، فلمَّا جاءَ ذِكرُ موسى أو عيسى عليْهما السَّلامُ أخذتْهُ سعلةٌ فرَكع .. رواه النسائي و صححه الألباني في صحيح
* وتسمى أيضا بسورة " قد أفلح " لإفتتاح السورة بها " قَدْ أَفْلَحَ " ، وسورة " الفلاح " كما ذكر ابن عاشور في كتاب التحرير والتنوير
** فضل سورة المؤمنون
(*) عدد آياتها أكبر من مائة آية لذا فهي من المئين
عن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة : عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
(*) عن محمد بن سيرين قال : كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وأصحابُه يرفعون أبصارَهم في الصَّلاةِ إلى السَّماءِ ، وينظُرون يمينًا وشمالًا حتَّى نزلت هذه :" قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ "المؤمنون ، فجعلوا بعد ذلك أبصارَهم حيث يسجدون ، وما رُئِي أحدٌ منهم بعد ذلك ينظُرُ إلَّا إلى الأرضِ .. الإيمان لابن تيمية وصححه الألباني
(*) عن أبي سعيدٍ الخدري قال : خلق اللهُ تبارك وتعالى الجنَّةَ لبنةً من ذهبٍ ، ولبِنَةً من فضةٍ ، وبلا طُها المسكُ ، وقال لها : تكلَّمي ، فقالت " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ " فقالت الملائكةُ : طُوبى لك منزلُ الملوكِ .. صححه الألباني في صحيح الترغيب
(*) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما منكم من أحدٍ إلا له منزلانِ منزلٌ في الجنةِ ومنزلٌ في النارِ فإذا مات فدخل النارَ ورث أهلُ الجنةِ منزلَه فذلك قولُه تعالى " أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ " " .. رواه ابن ماجه وصححه الألباني
(*) يُعلّم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم أُمَّتَه فيما يتعلَّق بطِيب المَشْرب والمَأكل والمَلبس ، فهم من أسباب استجابةِ الدُّعاءِ ، واستشهد بالآية " يا أيُّها الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ واعْمَلُوا صالِحًا، إنِّي بما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ "
والتي توضح أن اللهَ أمَرَ المؤمنين بما أمَر به المرسَلين ، أمَرَهم بأكْلِ الحلالِ، وعمل الصَّالحاتِ
عن أبي هريرة أنَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال : " أَيُّها النَّاسُ، إنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إلَّا طَيِّبًا، وإنَّ اللَّهَ أمَرَ المُؤْمِنِينَ بما أمَرَ به المُرْسَلِينَ، فقالَ: " يا أيُّها الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ واعْمَلُوا صالِحًا، إنِّي بما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ "المؤمنون ، وقالَ: " يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ "البقرة ، ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعَثَ أغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إلى السَّماءِ، يا رَبِّ، يا رَبِّ، ومَطْعَمُهُ حَرامٌ، ومَشْرَبُهُ حَرامٌ، ومَلْبَسُهُ حَرامٌ، وغُذِيَ بالحَرامِ، فأنَّى يُسْتَجابُ لذلكَ؟ " ... رواه مسلم
(*) عن محمد بن مسلمة : أنَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كانَ إذا قامَ منَ اللَّيل يصلِّي تطوُّعًا قالَ إذا سجدَ : " اللَّهمَّ لَكَ سجدتُ وبِكَ آمنتُ ولَكَ أسلمتُ اللَّهمَّ أنتَ ربِّي سجدَ وجْهي للَّذي خلقَهُ وصوَّرَهُ وشقَّ سمعَهُ وبصرَهُ تبارَكَ اللَّهُ أحسنُ الخالقينَ " .. رواه النسائي وصححه الألباني
** أسباب نزول آيات سورة المؤمنون
(*) السورة الثالثة والعشرون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية بالإجماع
(*) نزلت بعد سورة الأنبياء
(*) عدد آياتها 118 آية
(*) سميت بسورة المؤمنون لأنها افتتحت بفلاح المؤمنين " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ "
* وتسمى سورة المؤمنين :
عن عبد الله بنِ السَّائب قال: حضرتُ رسولَ اللهِ يومَ الفتحِ فصلَّى في قبلِ الْكعبةِ ، فخلعَ نعليْهِ فوضعَهما عن يسارِهِ ، فافتتحَ بسورةِ المؤمنينَ ، فلمَّا جاءَ ذِكرُ موسى أو عيسى عليْهما السَّلامُ أخذتْهُ سعلةٌ فرَكع .. رواه النسائي و صححه الألباني في صحيح
* وتسمى أيضا بسورة " قد أفلح " لإفتتاح السورة بها " قَدْ أَفْلَحَ " ، وسورة " الفلاح " كما ذكر ابن عاشور في كتاب التحرير والتنوير
** فضل سورة المؤمنون
(*) عدد آياتها أكبر من مائة آية لذا فهي من المئين
عن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة : عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
(*) عن محمد بن سيرين قال : كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وأصحابُه يرفعون أبصارَهم في الصَّلاةِ إلى السَّماءِ ، وينظُرون يمينًا وشمالًا حتَّى نزلت هذه :" قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ "المؤمنون ، فجعلوا بعد ذلك أبصارَهم حيث يسجدون ، وما رُئِي أحدٌ منهم بعد ذلك ينظُرُ إلَّا إلى الأرضِ .. الإيمان لابن تيمية وصححه الألباني
(*) عن أبي سعيدٍ الخدري قال : خلق اللهُ تبارك وتعالى الجنَّةَ لبنةً من ذهبٍ ، ولبِنَةً من فضةٍ ، وبلا طُها المسكُ ، وقال لها : تكلَّمي ، فقالت " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ " فقالت الملائكةُ : طُوبى لك منزلُ الملوكِ .. صححه الألباني في صحيح الترغيب
(*) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما منكم من أحدٍ إلا له منزلانِ منزلٌ في الجنةِ ومنزلٌ في النارِ فإذا مات فدخل النارَ ورث أهلُ الجنةِ منزلَه فذلك قولُه تعالى " أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ " " .. رواه ابن ماجه وصححه الألباني
(*) يُعلّم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم أُمَّتَه فيما يتعلَّق بطِيب المَشْرب والمَأكل والمَلبس ، فهم من أسباب استجابةِ الدُّعاءِ ، واستشهد بالآية " يا أيُّها الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ واعْمَلُوا صالِحًا، إنِّي بما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ "
والتي توضح أن اللهَ أمَرَ المؤمنين بما أمَر به المرسَلين ، أمَرَهم بأكْلِ الحلالِ، وعمل الصَّالحاتِ
عن أبي هريرة أنَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال : " أَيُّها النَّاسُ، إنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لا يَقْبَلُ إلَّا طَيِّبًا، وإنَّ اللَّهَ أمَرَ المُؤْمِنِينَ بما أمَرَ به المُرْسَلِينَ، فقالَ: " يا أيُّها الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ واعْمَلُوا صالِحًا، إنِّي بما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ "المؤمنون ، وقالَ: " يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ "البقرة ، ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أشْعَثَ أغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إلى السَّماءِ، يا رَبِّ، يا رَبِّ، ومَطْعَمُهُ حَرامٌ، ومَشْرَبُهُ حَرامٌ، ومَلْبَسُهُ حَرامٌ، وغُذِيَ بالحَرامِ، فأنَّى يُسْتَجابُ لذلكَ؟ " ... رواه مسلم
(*) عن محمد بن مسلمة : أنَّ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كانَ إذا قامَ منَ اللَّيل يصلِّي تطوُّعًا قالَ إذا سجدَ : " اللَّهمَّ لَكَ سجدتُ وبِكَ آمنتُ ولَكَ أسلمتُ اللَّهمَّ أنتَ ربِّي سجدَ وجْهي للَّذي خلقَهُ وصوَّرَهُ وشقَّ سمعَهُ وبصرَهُ تبارَكَ اللَّهُ أحسنُ الخالقينَ " .. رواه النسائي وصححه الألباني
** أسباب نزول آيات سورة المؤمنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق