** ورد عند القرطبي:
قوله تعالى : " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قال بن عباس : نزلت في الوليد بن المغيرة قال لأهل مكة : إتّبعونِ واكفروا بمحمد وعَلَيَّ أوزاركم فنزلت هذه الآية أي إن الوليد لا يحمل آثامكم وإنما إثم كل واحد عليه
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قال ابن عباس: إن الوليد بن المغيرة قال: اتبعوني وأنا أحمل أوزاركم، فقال الله تعالى: " وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى " .
قال أبو عبيدة: والمعنى: ولا تأثم آثمة إثم أخرى
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قالت فرقة : نزلت الإشارة في الهدى إلى أبي سلمة بن عبد الأسود ، وفي الضلال إلى الوليد بن المغيرة .
(*) وقيل : نزلت في الوليد بن المغيرة ، قال : يا أهل مكة اكفروا بمحمد وإثمكم عَلَيّ
قوله تعالى : " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قال بن عباس : نزلت في الوليد بن المغيرة قال لأهل مكة : إتّبعونِ واكفروا بمحمد وعَلَيَّ أوزاركم فنزلت هذه الآية أي إن الوليد لا يحمل آثامكم وإنما إثم كل واحد عليه
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قال ابن عباس: إن الوليد بن المغيرة قال: اتبعوني وأنا أحمل أوزاركم، فقال الله تعالى: " وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى " .
قال أبو عبيدة: والمعنى: ولا تأثم آثمة إثم أخرى
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا "
(*) قالت فرقة : نزلت الإشارة في الهدى إلى أبي سلمة بن عبد الأسود ، وفي الضلال إلى الوليد بن المغيرة .
(*) وقيل : نزلت في الوليد بن المغيرة ، قال : يا أهل مكة اكفروا بمحمد وإثمكم عَلَيّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق