** ورد عند الواحدي
قوله تعالى: " خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
(*) نزلت الآية في أُبَيّ بن خلف الجمحي حين جاء بعظم
رميم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد ، أَتَرى الله يُحيى هذا بعد ما قد رَمَّ ؟
هذه الآية نظيرقوله تعالى في سورة يس " أَوَلَمْ يَرَ الإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ " إلى آخر السورة، نازلة في هذه القصة.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
(*) رُوِيَ أن المراد به أُبَي بن خَلَف الجمحي ، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعظم رميم فقال : أترى يحيي الله هذا بعد ما قد رمّ ، وفي هذا أيضا نزل " أَوَلَمْ يَرَ الإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
قال المفسرون : أخذ أُبَيّ بن خلف عظما رميما ، فجعل يفته ويقول : يا محمد كيف يبعث الله هذا بعد ما رم ؟ ، فنزلت فيه هذه الآية
قوله تعالى: " خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
(*) نزلت الآية في أُبَيّ بن خلف الجمحي حين جاء بعظم
رميم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد ، أَتَرى الله يُحيى هذا بعد ما قد رَمَّ ؟
هذه الآية نظيرقوله تعالى في سورة يس " أَوَلَمْ يَرَ الإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ " إلى آخر السورة، نازلة في هذه القصة.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
(*) رُوِيَ أن المراد به أُبَي بن خَلَف الجمحي ، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعظم رميم فقال : أترى يحيي الله هذا بعد ما قد رمّ ، وفي هذا أيضا نزل " أَوَلَمْ يَرَ الإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ "
قال المفسرون : أخذ أُبَيّ بن خلف عظما رميما ، فجعل يفته ويقول : يا محمد كيف يبعث الله هذا بعد ما رم ؟ ، فنزلت فيه هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق