** ورد عند الواحدي
قوله تعالى: " وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ .." .
(*) قال الربيع بن أنس، عن أبي العالية: كان لرجل من المسلمين على رجل من المشركين دَيْن، فأتاه يتقاضاه، فكان فيما تكلم به: والذي أرجوه بعد الموت، فقال المشرك: وإنك لتزعم أنك لتبعث بعد الموت، فأقسم بالله لا يبعث الله من يموت، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :"وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ"
(*) هذا تعجيب من صُنعُهم ، إذ أقسَموا بالله وبالَغُوا في تَغليظ اليَمِين بأن الله لا يبعث من يموت. ووجه التعجيب أنهم يظهرون تعظيم الله فيُقسِمون به ثم يعجزونه عن بَعْث الأموات.
(*) وقال أبو العالية : كان لرجل من المسلمين على مشرك دَيْن فتقاضاه ، وكان في بعض كلامه : والذي أرجوه بعد الموت إنه لكذا ، فأقسم المشرك بالله : لا يبعث الله من يموت ؛ فنزلت الآية.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :"وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ ..."
(*) سبب نزولها أن رجلا من المسلمين كان له على رجل من المشركين دَيْن ، فأتاه يتقاضاه ، فكان فيما تكلم به : والذي أرجوه بعد الموت ، فقال المشرك : وإنك لتزعم أنك تبعث بعد الموت ؟! فأقسم بالله " لا يبعث الله من يموت " ، فنزلت هذه الآية
قوله تعالى: " وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ .." .
(*) قال الربيع بن أنس، عن أبي العالية: كان لرجل من المسلمين على رجل من المشركين دَيْن، فأتاه يتقاضاه، فكان فيما تكلم به: والذي أرجوه بعد الموت، فقال المشرك: وإنك لتزعم أنك لتبعث بعد الموت، فأقسم بالله لا يبعث الله من يموت، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :"وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ"
(*) هذا تعجيب من صُنعُهم ، إذ أقسَموا بالله وبالَغُوا في تَغليظ اليَمِين بأن الله لا يبعث من يموت. ووجه التعجيب أنهم يظهرون تعظيم الله فيُقسِمون به ثم يعجزونه عن بَعْث الأموات.
(*) وقال أبو العالية : كان لرجل من المسلمين على مشرك دَيْن فتقاضاه ، وكان في بعض كلامه : والذي أرجوه بعد الموت إنه لكذا ، فأقسم المشرك بالله : لا يبعث الله من يموت ؛ فنزلت الآية.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :"وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ ..."
(*) سبب نزولها أن رجلا من المسلمين كان له على رجل من المشركين دَيْن ، فأتاه يتقاضاه ، فكان فيما تكلم به : والذي أرجوه بعد الموت ، فقال المشرك : وإنك لتزعم أنك تبعث بعد الموت ؟! فأقسم بالله " لا يبعث الله من يموت " ، فنزلت هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق