** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) قوله تعالى" إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ " من الملائكة، وذلك حين قال كفار مكة: " وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِما تَأْمُرُنا " ، واستكبروا عن السجود، فأخبر اللَّه أن الملائكة " لا يَسْتَكْبِرُونَ " يعني لا يتكبرون "عَنْ عِبادَتِهِ" كفعل كفار مكة ، وأخبر عن الملائكة فقال: " وَيُسَبِّحُونَهُ "يعني يذكرون ربهم" وَلَهُ يَسْجُدُونَ" يقول يُصَلُّون
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) قيل: سبب نزول هذه الآية أن كفار مكة قالوا: أنسجد لما تأمرنا؟ فنزلت هذه الآية تخبر أن الملائكة وهم أكبر شأنا منكم ، لا يتكبرون عن عبادة الله
** ورد عند الماوردي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) وسبب نزولها ما قاله كفار مكة : " قَالُوا وَمَا الرَّحْمَٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا "الفرقان ، فأنزل الله تعالى هذه الآية وأعلمهم أن الملائكة المقربين إذا كانوا على هذه الحال في الخضوع والرغبة فأنتم بذلك أوْلى
** ورد في تفسير السمرقندي ( بحر العلوم)
قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) وذلك أن كفار مكة قالُوا " وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِما تَأْمُرُنا"الفرقان ، واستكبروا عن السجود فنزل :" إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ "يعني: الملائكة " لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ " يعني: لا يتعظمون ولا يستنكفون عن طاعته " وَيُسَبِّحُونَهُ " يقول: ويذكرونه " وَلَهُ يَسْجُدُونَ" يعني: يصلُّون
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) قوله تعالى" إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ " من الملائكة، وذلك حين قال كفار مكة: " وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِما تَأْمُرُنا " ، واستكبروا عن السجود، فأخبر اللَّه أن الملائكة " لا يَسْتَكْبِرُونَ " يعني لا يتكبرون "عَنْ عِبادَتِهِ" كفعل كفار مكة ، وأخبر عن الملائكة فقال: " وَيُسَبِّحُونَهُ "يعني يذكرون ربهم" وَلَهُ يَسْجُدُونَ" يقول يُصَلُّون
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) قيل: سبب نزول هذه الآية أن كفار مكة قالوا: أنسجد لما تأمرنا؟ فنزلت هذه الآية تخبر أن الملائكة وهم أكبر شأنا منكم ، لا يتكبرون عن عبادة الله
** ورد عند الماوردي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) وسبب نزولها ما قاله كفار مكة : " قَالُوا وَمَا الرَّحْمَٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا "الفرقان ، فأنزل الله تعالى هذه الآية وأعلمهم أن الملائكة المقربين إذا كانوا على هذه الحال في الخضوع والرغبة فأنتم بذلك أوْلى
** ورد في تفسير السمرقندي ( بحر العلوم)
قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ "
(*) وذلك أن كفار مكة قالُوا " وَمَا الرَّحْمنُ أَنَسْجُدُ لِما تَأْمُرُنا"الفرقان ، واستكبروا عن السجود فنزل :" إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ "يعني: الملائكة " لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ " يعني: لا يتعظمون ولا يستنكفون عن طاعته " وَيُسَبِّحُونَهُ " يقول: ويذكرونه " وَلَهُ يَسْجُدُونَ" يعني: يصلُّون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق