** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا .."
(*) قال ابن عباس : قال جبل بن أبي قشير ، وشموال بن زيد (وهما من اليهود ): يا محمد أخبرنا متى الساعة إن كنت نبيا ، فإنا نعلم متى هي؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية
(*) وقال قتادة : قالت قريش لمحمد: إن بيننا وبينك قرابة، فأَسِرّ إلينا متى تكون الساعة؟ فأنزل الله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ "
(*) عن أبان بن لقيط ، عن قرظة بن حسان قال : سمعت أبا موسى في يوم جمعة على منبر البصرة ، يقول : سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة وأنا شاهد ، فقال : " لا يعلمها إلا الله، لا يجليها لوقتها إلا هو؛ ولكن سأحدثكم بأشراطها وما بين يديها، إن بين يديها ردما من الفتن وهرجا"
فقيل: وما الهرج يا رسول الله؟
قال : " هو بلسان الحبشة : القتل ، وأن تجف قلوب الناس، وأن تلقى بينهم المناكرة فلا يكاد أحد يعرف أحدا، ويرفع ذوو الحجى، وتبقى رجاجة من الناس لا تعرف معروفا ولا تنكر منكرا"
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ "
(*) كانت اليهود تقول للنبي صلى الله عليه وسلم : إن كنت نبيا فأخبرنا عن الساعة متى تقوم .
ورُوي أن المشركين قالوا ذلك لفرط الإنكار
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن قوما من اليهود قالوا: يا محمد أخبرنا متى الساعة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله ابن عباس .
(*) والثاني: أن قريشا قالت: يا محمد ، بيننا وبينك قرابة ، فبين لنا متى الساعة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله قتادة .
* وقال عروة: الذي سأله عن الساعة عتبة بن ربيعة . والمراد بالساعة هاهنا التي يموت فيها الخلق
قوله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا .."
(*) قال ابن عباس : قال جبل بن أبي قشير ، وشموال بن زيد (وهما من اليهود ): يا محمد أخبرنا متى الساعة إن كنت نبيا ، فإنا نعلم متى هي؟ فأنزل الله تعالى هذه الآية
(*) وقال قتادة : قالت قريش لمحمد: إن بيننا وبينك قرابة، فأَسِرّ إلينا متى تكون الساعة؟ فأنزل الله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ "
(*) عن أبان بن لقيط ، عن قرظة بن حسان قال : سمعت أبا موسى في يوم جمعة على منبر البصرة ، يقول : سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة وأنا شاهد ، فقال : " لا يعلمها إلا الله، لا يجليها لوقتها إلا هو؛ ولكن سأحدثكم بأشراطها وما بين يديها، إن بين يديها ردما من الفتن وهرجا"
فقيل: وما الهرج يا رسول الله؟
قال : " هو بلسان الحبشة : القتل ، وأن تجف قلوب الناس، وأن تلقى بينهم المناكرة فلا يكاد أحد يعرف أحدا، ويرفع ذوو الحجى، وتبقى رجاجة من الناس لا تعرف معروفا ولا تنكر منكرا"
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ "
(*) كانت اليهود تقول للنبي صلى الله عليه وسلم : إن كنت نبيا فأخبرنا عن الساعة متى تقوم .
ورُوي أن المشركين قالوا ذلك لفرط الإنكار
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن قوما من اليهود قالوا: يا محمد أخبرنا متى الساعة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله ابن عباس .
(*) والثاني: أن قريشا قالت: يا محمد ، بيننا وبينك قرابة ، فبين لنا متى الساعة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله قتادة .
* وقال عروة: الذي سأله عن الساعة عتبة بن ربيعة . والمراد بالساعة هاهنا التي يموت فيها الخلق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق