** ورد عند الواحدي فى اسباب النزول
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا .."
(*) قال الكلبي : إن أهل مكة قالوا: يا محمد ، ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو فتشتري فتربح؟ وبالأرض التي يريد أن تجدب فترحل عنها إلى ما قد أخصب؟
فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
(*) قال ابن عباس : قال أهل مكة : ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو فتشتري وتربح ؟ وبالأرض التي تجدب فترحل عنها إلى ما أخصب ؟ فنزلت
(*) وقيل : لما رجع من غزوة المصطلق جاءت ريح في الطريق فأخبرت بموت رفاعة ، وكان فيه غيظ المنافقين ، ثم قال : انظروا أين ناقتي ، فقال عبد الله بن أُبَيّ : ألا تعجبون من هذا الرجل يخبر عن موت رجل بالمدينة ولا يعرف أين ناقته ! فقال صلى الله عليه وسلم :" إن ناسا من المنافقين قالوا : كيت وكيت وناقتي في الشعب ، وقد تعلق زمامها بشجرة فرُدُّوها عَلَيّ " ، فنزلت
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
(*) سبب نزولها أن أهل مكة قالوا: يا محمد ، ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو ، فتشتري فتربح ، وبالأرض التي تريد أن تجدب ، فترتحل عنها إلى ما قد أخصب؟ فنزلت هذه الآية ، رُوي عن ابن عباس .
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا .."
(*) قال الكلبي : إن أهل مكة قالوا: يا محمد ، ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو فتشتري فتربح؟ وبالأرض التي يريد أن تجدب فترحل عنها إلى ما قد أخصب؟
فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
(*) قال ابن عباس : قال أهل مكة : ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو فتشتري وتربح ؟ وبالأرض التي تجدب فترحل عنها إلى ما أخصب ؟ فنزلت
(*) وقيل : لما رجع من غزوة المصطلق جاءت ريح في الطريق فأخبرت بموت رفاعة ، وكان فيه غيظ المنافقين ، ثم قال : انظروا أين ناقتي ، فقال عبد الله بن أُبَيّ : ألا تعجبون من هذا الرجل يخبر عن موت رجل بالمدينة ولا يعرف أين ناقته ! فقال صلى الله عليه وسلم :" إن ناسا من المنافقين قالوا : كيت وكيت وناقتي في الشعب ، وقد تعلق زمامها بشجرة فرُدُّوها عَلَيّ " ، فنزلت
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى: " قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرّاً إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ "
(*) سبب نزولها أن أهل مكة قالوا: يا محمد ، ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو ، فتشتري فتربح ، وبالأرض التي تريد أن تجدب ، فترتحل عنها إلى ما قد أخصب؟ فنزلت هذه الآية ، رُوي عن ابن عباس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق