** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ، فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ "
(*) قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "
وذكر الكلبي أن هذه الآية نزلت في طعمة بن أبيرق سارق الدرع.
(*) قوله تعالى:" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ "
في التوبة ها هنا قولان:
* أحدهما: أنها كالتوبة من سائر المعاصي والندم على ما مضى والعزم على ترك المعاودة.
* والثاني: أنها الحد ، وهو قول مجاهد ، وقد روى عبد الله بن عمرو قال: سرقت امرأة حُلِيّا فجاء الذين سرقتهم فقالوا: يا رسول الله سرقتنا هذه المرأة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اقطعوا يدها اليمنى " ، فقالت المرأة: هل لي من توبة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك " ، فأنزل الله تعالى:" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ "
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "
قال ابن السائب: نزلت في طعمة بن أبيرق ، وقد مضت قصته في سورة (النساء)
(*) قوله تعالى :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ "
سبب نزولها: أن امرأة كانت قد سرقت ، فقالت: يا رسول الله هل لي من توبة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله عبد الله ابن عمرو .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ "الآية
(*) أخرج أحمد ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن عبد الله بن عمر أن امرأة سرقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقطعت يدها اليمنى، فقالت : هل لي من توبة يا رسول الله؟ قال : "نعم، أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك"، فأنزل الله في (سورة المائدة) :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ".
قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ، فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ "
(*) قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "
وذكر الكلبي أن هذه الآية نزلت في طعمة بن أبيرق سارق الدرع.
(*) قوله تعالى:" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ "
في التوبة ها هنا قولان:
* أحدهما: أنها كالتوبة من سائر المعاصي والندم على ما مضى والعزم على ترك المعاودة.
* والثاني: أنها الحد ، وهو قول مجاهد ، وقد روى عبد الله بن عمرو قال: سرقت امرأة حُلِيّا فجاء الذين سرقتهم فقالوا: يا رسول الله سرقتنا هذه المرأة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اقطعوا يدها اليمنى " ، فقالت المرأة: هل لي من توبة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك " ، فأنزل الله تعالى:" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ "
** ورد عند ابن الجوزي
(*) قوله تعالى :" وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "
قال ابن السائب: نزلت في طعمة بن أبيرق ، وقد مضت قصته في سورة (النساء)
(*) قوله تعالى :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ "
سبب نزولها: أن امرأة كانت قد سرقت ، فقالت: يا رسول الله هل لي من توبة؟ فنزلت هذه الآية ، قاله عبد الله ابن عمرو .
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ "الآية
(*) أخرج أحمد ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم ، عن عبد الله بن عمر أن امرأة سرقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقطعت يدها اليمنى، فقالت : هل لي من توبة يا رسول الله؟ قال : "نعم، أنت اليوم من خطيئتك كيوم ولدتك أمك"، فأنزل الله في (سورة المائدة) :" فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق