قوله تعالى:" وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ .. "
(*) قال الكلبي إن مشركي مكة قالوا: يا محمد والله لا نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من عند الله ، ومعه أربعة من الملائكة يشهدون أنه من عند الله وأنك رسوله ، فنزلت هذه الآية
** ورد عند القرطبي فى تفسيره
قوله تعالى: " وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ "
(*)قال الكلبي: نزلت في النضر بن الحارث ، وعبد الله بن أبي أمية ، ونوفل بن خويلد عندما اجتمع رؤساء قريش بعد أن عجزوا عن معارضة القرآن الكريم ولم يرضوا به: " وَقَالُوا لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنبُوعًا .." الآية
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى:" وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ .."
(*) سبب نزولها: أن مشركي مكة قالوا: يا محمد ، والله لن نؤمن لك حتى تأتينا بكتاب من عند الله ، ومعه أربعة من الملائكة ، يشهدون أنه ، من عند الله ، وأنك رسوله فنزلت هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق