** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : " من أطاعني فقد أطاع الله ومن أحبني فقد أحب الله " ، فقال بعض المنافقين : ما يريد هذا الرجل إلا أن نتخذه ربا كما اتخذت النصارى عيسى بن مريم ربا ، فأنزل الله تعالى : " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) سبب نزولها: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أطاعني ، فقد أطاع الله ، ومن أحبني ، فقد أحب الله" فقال المنافقون: لقد قارب هذا الرجل الشرك ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل .
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى:" مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) قالت فرقة: سبب هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحبني فقد أحب الله" ، فاعترضت اليهود عليه في هذه المقالة، وقالوا: هذا محمد يأمر بعبادة الله وحده، وهو في هذا القول مُدَّع للربوبية، فنزلت هذه الآية تصديقا للرسول صلى الله عليه وسلم ، وتبيينا لصورة التعلق بينه وبين فضل الله تعالى
قوله تعالى:" مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : " من أطاعني فقد أطاع الله ومن أحبني فقد أحب الله " ، فقال بعض المنافقين : ما يريد هذا الرجل إلا أن نتخذه ربا كما اتخذت النصارى عيسى بن مريم ربا ، فأنزل الله تعالى : " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ "
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) سبب نزولها: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أطاعني ، فقد أطاع الله ، ومن أحبني ، فقد أحب الله" فقال المنافقون: لقد قارب هذا الرجل الشرك ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل .
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى:" مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً "
(*) قالت فرقة: سبب هذه الآية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحبني فقد أحب الله" ، فاعترضت اليهود عليه في هذه المقالة، وقالوا: هذا محمد يأمر بعبادة الله وحده، وهو في هذا القول مُدَّع للربوبية، فنزلت هذه الآية تصديقا للرسول صلى الله عليه وسلم ، وتبيينا لصورة التعلق بينه وبين فضل الله تعالى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق