** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ .." الآية
(*) قال الكلبي : إن وفد نجران قالوا : يا محمد تعيب صاحبنا ! قال : " ومن صاحبكم ؟ "
قالوا : عيسى
قال : " وأي شيء أقول فيه ؟ "
قالوا : تقول إنه عبد الله ورسوله ، فقال لهم : " إنه ليس بعار لعيسى أن يكون عبدا لله " قالوا : بلى، فنزلت : " لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ .." الآية
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى :" لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً "
(*) قوله تعالى: "لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ "
سبب نزولها: أن وفد نجران وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: يا محمد لِمَ تذكر صاحبنا؟ قال: "ومن صاحبكم؟" قالوا: عيسى
قال: "وأي شيء أقول له؟ هو عبد الله "، قالوا: بل هو الله ، فقال: إنه ليس بعار عليه أن يكون عبدا لله ، قالوا: بلى ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح ، عن ابن عباس .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً "
(*) روي أن : وفد نجران قالوا لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : لم تعيب صاحبنا ؟ قال : "وما صاحبكم ؟" ، قالوا : عيسى ، قال : "وأي شيء أقول ؟" ، قالوا : تقول إنه عبد الله ورسوله ، قال : "إنه ليس بعار أن يكون عبدا "، قالوا : بلى ، فنزلت
(*) قال الكلبي : إن وفد نجران قالوا : يا محمد تعيب صاحبنا ! قال : " ومن صاحبكم ؟ "
قالوا : عيسى
قال : " وأي شيء أقول فيه ؟ "
قالوا : تقول إنه عبد الله ورسوله ، فقال لهم : " إنه ليس بعار لعيسى أن يكون عبدا لله " قالوا : بلى، فنزلت : " لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ .." الآية
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى :" لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً "
(*) قوله تعالى: "لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ "
سبب نزولها: أن وفد نجران وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: يا محمد لِمَ تذكر صاحبنا؟ قال: "ومن صاحبكم؟" قالوا: عيسى
قال: "وأي شيء أقول له؟ هو عبد الله "، قالوا: بل هو الله ، فقال: إنه ليس بعار عليه أن يكون عبدا لله ، قالوا: بلى ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح ، عن ابن عباس .
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً "
(*) روي أن : وفد نجران قالوا لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم : لم تعيب صاحبنا ؟ قال : "وما صاحبكم ؟" ، قالوا : عيسى ، قال : "وأي شيء أقول ؟" ، قالوا : تقول إنه عبد الله ورسوله ، قال : "إنه ليس بعار أن يكون عبدا "، قالوا : بلى ، فنزلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق