** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :" لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ .." .
(*) نزلت في طوائف من النصارى حين قالوا : عيسى ابن الله ، فأنزل الله تعالى : " لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ .." الآية .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً "
(*) قوله تعالى:" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ "
نزلت في النصارى وهم أصناف : اليعقوبية والملكانية والنسطورية والمرقوسية فقالت اليعقوبية : عيسى هو الله ، وكذلك الملكانية ، وقالت النسطورية: عيسى هو ابن الله ، وقالت : المرقوسية ثالث ثلاثة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال الحسن : يجوز أن تكون نزلت في اليهود والنصارى ، فإنهم جميعا غلوا في أمر عيسى ، فاليهود بالتقصير ، والنصارى بمجاوزة الحد
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ .."
(*) قال مقاتل: نزلت في نصارى نجران ، السيد والعاقب ، ومن معهما .
والجمهور على أن المراد بهذه الآية: النصارى .
(*) وقال الحسن: نزلت في اليهود والنصارى .
* غُلُوّ النصارى في عيسى: قول بعضهم: هو الله ، وقول بعضهم: هو ابن الله ، وقول بعضهم: هو ثالث ثلاثة . وعلى قول الحسن غلو اليهود فيه قولهم: إنه لغير رِشدة
(*) نزلت في طوائف من النصارى حين قالوا : عيسى ابن الله ، فأنزل الله تعالى : " لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ .." الآية .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً "
(*) قوله تعالى:" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ "
نزلت في النصارى وهم أصناف : اليعقوبية والملكانية والنسطورية والمرقوسية فقالت اليعقوبية : عيسى هو الله ، وكذلك الملكانية ، وقالت النسطورية: عيسى هو ابن الله ، وقالت : المرقوسية ثالث ثلاثة ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال الحسن : يجوز أن تكون نزلت في اليهود والنصارى ، فإنهم جميعا غلوا في أمر عيسى ، فاليهود بالتقصير ، والنصارى بمجاوزة الحد
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ .."
(*) قال مقاتل: نزلت في نصارى نجران ، السيد والعاقب ، ومن معهما .
والجمهور على أن المراد بهذه الآية: النصارى .
(*) وقال الحسن: نزلت في اليهود والنصارى .
* غُلُوّ النصارى في عيسى: قول بعضهم: هو الله ، وقول بعضهم: هو ابن الله ، وقول بعضهم: هو ثالث ثلاثة . وعلى قول الحسن غلو اليهود فيه قولهم: إنه لغير رِشدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق