** سورة الأنبياء هي:
(*) السورة الحادية والعشرون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية بلا خلاف
(*) عدد آياتها 112 آية
(*) نزلت بعد سورة إبراهيم
(*) سميت بسورة الأنبياء لورود ستة عشر نبيًّا فيها ، ولم يُذكر هذا العدد في أي سورة إلا في سورة الأنبياء وسورة الأنعام حيث ورد بها ثمانية عشر نبيًّا
** فضل سورة الأنبياء
(*) عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر قال : سَمِعْتُ ابن مسعود، يقول في بني إسْرَائِيل، والكهف، ومريم، وطه، والأنبياء: إنَّهُنَّ مِنَ العِتَاقِ الأُوَلِ، وهُنَّ مِن تِلَادِي "... رواه البخاري
(*) هي من السور التي تزيد عن مائة آية لذا فهي من المئين
عن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة : عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
(*) روي أن رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبني جدارا فمر به آخر في يوم نزول هذه السورة ، فقال الذي كان يبني الجدار : ماذا نزل اليوم من القرآن ؟ فقال الآخر : نزل " اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ " فنفض يده من البنيان ، وقال : والله لا بنيت أبدا وقد اقترب الحساب .. تفسير القرطبي
(*) سورة الأنبياء تضم الأدعية المأثورة لبعض أنبياء الله :
* قوله تعالى : " وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ "
* قوله تعالى : " وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ "
* قوله تعالى : " وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ "
* قوله تعالى : " قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ "
** أسباب نزول آيات سورة الأنبياء
(*) السورة الحادية والعشرون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية بلا خلاف
(*) عدد آياتها 112 آية
(*) نزلت بعد سورة إبراهيم
(*) سميت بسورة الأنبياء لورود ستة عشر نبيًّا فيها ، ولم يُذكر هذا العدد في أي سورة إلا في سورة الأنبياء وسورة الأنعام حيث ورد بها ثمانية عشر نبيًّا
** فضل سورة الأنبياء
(*) عن عبدالرحمن بن يزيد بن جابر قال : سَمِعْتُ ابن مسعود، يقول في بني إسْرَائِيل، والكهف، ومريم، وطه، والأنبياء: إنَّهُنَّ مِنَ العِتَاقِ الأُوَلِ، وهُنَّ مِن تِلَادِي "... رواه البخاري
(*) هي من السور التي تزيد عن مائة آية لذا فهي من المئين
عن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة : عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
(*) روي أن رجلا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبني جدارا فمر به آخر في يوم نزول هذه السورة ، فقال الذي كان يبني الجدار : ماذا نزل اليوم من القرآن ؟ فقال الآخر : نزل " اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ " فنفض يده من البنيان ، وقال : والله لا بنيت أبدا وقد اقترب الحساب .. تفسير القرطبي
(*) سورة الأنبياء تضم الأدعية المأثورة لبعض أنبياء الله :
* قوله تعالى : " وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ "
* قوله تعالى : " وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ "
* قوله تعالى : " وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ "
* قوله تعالى : " قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ "
** أسباب نزول آيات سورة الأنبياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق