** ورد عند الواحدي:
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً ..." الآية
(*) قال مقاتل بن حيان : نزلت في رجل من غطفان يقال له : مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله ، فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية .
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما ، أن رجلا من غطفان ، يقال له: مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه ، فأكله ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل بن حيان .
(*) والثاني: أن حنظلة بن الشمردل وُلِّي يتيما ، فأكل ماله ، فنزلت هذه الآية ، ذكره بعض المفسرين . وإنما خص الأكل بالذكر ، لأنه معظم المقصود ، وقيل: عبر به عن الأخذ .
** ورد عند القرطبي:
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً "
(*) قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً " روي أنها نزلت في رجل من غطفان يقال له : مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله ؛ فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية ، قال مقاتل بن حيان ؛ ولهذا قال الجمهور : إن المراد الأوصياء الذين يأكلون ما لم يبح لهم من مال اليتيم.
(*) وقال ابن زيد : نزلت في الكفار الذين كانوا لا يُورِّثون النِّساء ولا الصِّغار ، وسُمي أخذ المال على كل وجوهه : أكلاً ؛ لما كان المقصود هو الأكل وبه أكثر إتلاف الأشياء. وخص البطون بالذكر لتبيين نقصهم ، والتشنيع عليهم بضد مكارم الأخلاق
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً ..." الآية
(*) قال مقاتل بن حيان : نزلت في رجل من غطفان يقال له : مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله ، فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية .
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما ، أن رجلا من غطفان ، يقال له: مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه ، فأكله ، فنزلت هذه الآية ، قاله مقاتل بن حيان .
(*) والثاني: أن حنظلة بن الشمردل وُلِّي يتيما ، فأكل ماله ، فنزلت هذه الآية ، ذكره بعض المفسرين . وإنما خص الأكل بالذكر ، لأنه معظم المقصود ، وقيل: عبر به عن الأخذ .
** ورد عند القرطبي:
قوله تعالى :" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً "
(*) قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْماً " روي أنها نزلت في رجل من غطفان يقال له : مرثد بن زيد ، وُلِّي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله ؛ فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية ، قال مقاتل بن حيان ؛ ولهذا قال الجمهور : إن المراد الأوصياء الذين يأكلون ما لم يبح لهم من مال اليتيم.
(*) وقال ابن زيد : نزلت في الكفار الذين كانوا لا يُورِّثون النِّساء ولا الصِّغار ، وسُمي أخذ المال على كل وجوهه : أكلاً ؛ لما كان المقصود هو الأكل وبه أكثر إتلاف الأشياء. وخص البطون بالذكر لتبيين نقصهم ، والتشنيع عليهم بضد مكارم الأخلاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق