** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيداً "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن عبد الله بن سلام ، وأسدا ، وأسيد ابني كعب ، وثعلبة بن قيس ، وسلاما ، وسلمة ، ويامين . وهؤلاء مؤمنو أهل الكتاب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: يا رسول الله نؤمن بك ، وبكتابك ، وبموسى ، والتوراة ، وعزير ، ونكفر بما سوى ذلك من الكتب والرسل ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
(*) والثاني: أن مؤمني أهل الكتاب كان بينهم وبين اليهود كلام لما أسلموا ، فنزلت هذه الآية ، هذا قول مقاتل
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيداً "
(*) رُوي أن عبد الله بن سلام ، وسلاما ابن أخته ، وسلمة ابن أخيه ، وأسدا وأسيدا ابني كعب ، وثعلبة بن قيس ، ويامين أتوا الرسول ، وقالوا نؤمن بك وبكتابك ، وموسى والتوراة ، وعزير ، ونكفر بما سواه من الكتب والرسل ؛ فقال عليه السلام : بل آمنوا بالله ورسوله وكتابه القرآن ، وبكل كتاب كان قبله ؛ فقالوا : لا نفعل ؛ فنزلت ، فآمنوا كلهم
** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ .. "
(*) قال الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس : نزلت هذه الآية في عبد الله بن سلام وأسد وأسيد ابني كعب ، وثعلبة بن قيس وسلام بن أخت عبد الله بن سلام ، وسلمة بن أخيه ويامين بن يامين فهؤلاء مؤمنوا أهل الكتاب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : إنا نؤمن بك وبكتابك وبموسى والتوراة وعزير ونكفر بما سواه من الكتب والرسل ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " بل آمنوا بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، والقرآن وبموسى والتوارة ، وبكل كتاب قبله " ، فأنزل الله هذه الآية " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا " بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن وبموسى عليه السلام والتوراة " آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ " محمد صلى الله عليه وسلم ،" وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ " يعني القرآن ، " وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ " من التوراة والإنجيل والزبور وسائر الكتب
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيداً "
في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن عبد الله بن سلام ، وأسدا ، وأسيد ابني كعب ، وثعلبة بن قيس ، وسلاما ، وسلمة ، ويامين . وهؤلاء مؤمنو أهل الكتاب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: يا رسول الله نؤمن بك ، وبكتابك ، وبموسى ، والتوراة ، وعزير ، ونكفر بما سوى ذلك من الكتب والرسل ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
(*) والثاني: أن مؤمني أهل الكتاب كان بينهم وبين اليهود كلام لما أسلموا ، فنزلت هذه الآية ، هذا قول مقاتل
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا بَعِيداً "
(*) رُوي أن عبد الله بن سلام ، وسلاما ابن أخته ، وسلمة ابن أخيه ، وأسدا وأسيدا ابني كعب ، وثعلبة بن قيس ، ويامين أتوا الرسول ، وقالوا نؤمن بك وبكتابك ، وموسى والتوراة ، وعزير ، ونكفر بما سواه من الكتب والرسل ؛ فقال عليه السلام : بل آمنوا بالله ورسوله وكتابه القرآن ، وبكل كتاب كان قبله ؛ فقالوا : لا نفعل ؛ فنزلت ، فآمنوا كلهم
** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ .. "
(*) قال الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس : نزلت هذه الآية في عبد الله بن سلام وأسد وأسيد ابني كعب ، وثعلبة بن قيس وسلام بن أخت عبد الله بن سلام ، وسلمة بن أخيه ويامين بن يامين فهؤلاء مؤمنوا أهل الكتاب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : إنا نؤمن بك وبكتابك وبموسى والتوراة وعزير ونكفر بما سواه من الكتب والرسل ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " بل آمنوا بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، والقرآن وبموسى والتوارة ، وبكل كتاب قبله " ، فأنزل الله هذه الآية " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا " بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن وبموسى عليه السلام والتوراة " آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ " محمد صلى الله عليه وسلم ،" وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ " يعني القرآن ، " وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ " من التوراة والإنجيل والزبور وسائر الكتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق