** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) نزلت في الّذين اعتذروا بالضّيْعة ، والشُّغل ، وانتشار الأَمر ، فأَبَى اللَّه تَعَالى أن يَعذِرَهم دون أن ينفروا علَى ما كان منهم
(*)عن ابن جُدْعان( وهو عليّ بن زيد) عن أنس قال : قَرأ أبو طَلْحَة :" انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " فخرج مجاهدًا إلى الشَّام حتَّى مات
(*) وقال السُّدّي : جاء المِقْداد بن الأسْود إلى رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم وكان عظيمًا سَمِينًا ، فشَكَا إليه ، وسألَه أن يأذن له ، فنزلت فيه : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا "
ثُمَّ أنزل في المُتخَلِّفين عن غزوة تبوك من المنافقين قوله تعالى:"لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا "الآية . وقوله تعالى :"لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا" وذلك أنّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لمّا خرج ضرَب عَسْكرَهُ على ثَنِيّة الوداع ، وضَرَب عبد اللَّه بن أُبَيّ عَسْكرهُ على ذي جُدَّة أسفل من ثَنِيَّة الوداع ، ولم يكن بأَقَلّ العَسكرَيْن ، فلمَّا سار رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم تَخَلَّف عنْه عبد اللّه بن أُبَيّ فيمن تَخَلَّف من المنافقين وأهل الرَّيْب . فأنزل اللّه تعالى يُعَزِّي نبيَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم :" لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا "الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) سبب نزولها أن المقداد جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان عظيما سمينا ، فشكا إليه وسأله أن يأذن له ، فنزلت هذه الآية ،قاله السدي
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، عن مجاهد قال : قالوا : إن فينا الثقيل وذا الحاجة والضيعة والشغل والمنتشر به أمره في ذلك فأنزل الله : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " وأَبَى أن يعذرهم دون أن ينفروا خفافا وثقالا وعلى ما كان منهم .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، عن السدي قال : جاء رجل زعموا أنه المقداد وكان عظيما سمينا فشكا إليه، وسأله أن يأذن له فأبى فنزلت يومئذ فيه :" انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " فلما نزلت هذه الآية اشتد على الناس شأنها فنسخها الله فقال :" لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى "الآية .
(*) وأخرج ابن جرير عن حضرمي قال : ذكر لنا أن أناسا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلا أو كبيرا فيقول : إني لا آثم فأنزل الله : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا ".
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) نزلت في الّذين اعتذروا بالضّيْعة ، والشُّغل ، وانتشار الأَمر ، فأَبَى اللَّه تَعَالى أن يَعذِرَهم دون أن ينفروا علَى ما كان منهم
(*)عن ابن جُدْعان( وهو عليّ بن زيد) عن أنس قال : قَرأ أبو طَلْحَة :" انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " فخرج مجاهدًا إلى الشَّام حتَّى مات
(*) وقال السُّدّي : جاء المِقْداد بن الأسْود إلى رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم وكان عظيمًا سَمِينًا ، فشَكَا إليه ، وسألَه أن يأذن له ، فنزلت فيه : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا "
ثُمَّ أنزل في المُتخَلِّفين عن غزوة تبوك من المنافقين قوله تعالى:"لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا "الآية . وقوله تعالى :"لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا" وذلك أنّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لمّا خرج ضرَب عَسْكرَهُ على ثَنِيّة الوداع ، وضَرَب عبد اللَّه بن أُبَيّ عَسْكرهُ على ذي جُدَّة أسفل من ثَنِيَّة الوداع ، ولم يكن بأَقَلّ العَسكرَيْن ، فلمَّا سار رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم تَخَلَّف عنْه عبد اللّه بن أُبَيّ فيمن تَخَلَّف من المنافقين وأهل الرَّيْب . فأنزل اللّه تعالى يُعَزِّي نبيَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم :" لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا "الآية
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) سبب نزولها أن المقداد جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان عظيما سمينا ، فشكا إليه وسأله أن يأذن له ، فنزلت هذه الآية ،قاله السدي
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" انْفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) أخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، عن مجاهد قال : قالوا : إن فينا الثقيل وذا الحاجة والضيعة والشغل والمنتشر به أمره في ذلك فأنزل الله : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " وأَبَى أن يعذرهم دون أن ينفروا خفافا وثقالا وعلى ما كان منهم .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، عن السدي قال : جاء رجل زعموا أنه المقداد وكان عظيما سمينا فشكا إليه، وسأله أن يأذن له فأبى فنزلت يومئذ فيه :" انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا " فلما نزلت هذه الآية اشتد على الناس شأنها فنسخها الله فقال :" لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى "الآية .
(*) وأخرج ابن جرير عن حضرمي قال : ذكر لنا أن أناسا كانوا عسى أن يكون أحدهم عليلا أو كبيرا فيقول : إني لا آثم فأنزل الله : " انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق