** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :"وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ.. " الآية
(*) نزلت هذه الآية في غزوة أُحُد.
(*) عن المسور بن مخرمة قال : قلت لعبد الرحمن بن عوف : أي خالي ، أخبرني عن قصتكم يوم أُحُد ، فقال : اقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد "وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ " إلى قوله تعالى : " ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
(*) "تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" هذه غزوة أُحُد وفيها نزلت هذه الآية كلها.
* وقال مجاهد والحسن ومقاتل والكلبي : هي غزوة الخندق.
* وعن الحسن: أيضا يوم بدر.
* والجمهور: على أنها غزوة أُحُد ؛ يدل عليه قوله تعالى : " إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا "آل عمران
وهذا إنما كان يوم أُحُد ، وكان المشركون قصدوا المدينة في ثلاثة آلاف رجل ليأخذوا بثأرهم في يوم بدر ؛ فنزلوا عند أُحُد على شفير الوادي بقناة مقابل المدينة ، يوم الأربعاء الثاني عشر من شوال سنة ثلاث من الهجرة ، على رأس أحد وثلاثين شهرا من الهجرة ، فأقاموا هنالك يوم الخميس والنبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في منامه أن في سيفه ثلمة ، وأن بقرا له تُذبح ، وأنه أدخل يده في درع حصينة ؛ فتأولها أن نفرا من أصحابه يُقتلون ، وأن رجلا من أهل بيته يُصاب ، وأن الدرع الحصينة المدينة.. أخرجه مسلم
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
قال المسور بن مخرمة : قلت لعبد الرحمن بن عوف : أي خال ، أخبرني عن قصتكم يوم أحد ، فقال : اقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد : " وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ " إلى " ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً "
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها أنه لما نهاهم عن اتخاذ بطانة من الكفار ووعدهم أنهم إن صبروا واتقوا فلا يضركم كيدهم ، ذكَّرَهم بحالة اتفق فيها بعض طواعية ، واتباع لبعض المنافقين ، وهو ما جرى يوم أُحُد لعبد الله بن أبي بن سلول حين انخذل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واتَّبَعه في الانخذال ثلاثمائة رجل من المنافقين وغيرهم من المؤمنين ، والجمهور على أن ذلك كان في غزوة أُحُد ، وفيها نزلت هذه الآيات كلها
قوله تعالى :"وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ.. " الآية
(*) نزلت هذه الآية في غزوة أُحُد.
(*) عن المسور بن مخرمة قال : قلت لعبد الرحمن بن عوف : أي خالي ، أخبرني عن قصتكم يوم أُحُد ، فقال : اقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد "وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ " إلى قوله تعالى : " ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا ".
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
(*) "تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" هذه غزوة أُحُد وفيها نزلت هذه الآية كلها.
* وقال مجاهد والحسن ومقاتل والكلبي : هي غزوة الخندق.
* وعن الحسن: أيضا يوم بدر.
* والجمهور: على أنها غزوة أُحُد ؛ يدل عليه قوله تعالى : " إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا "آل عمران
وهذا إنما كان يوم أُحُد ، وكان المشركون قصدوا المدينة في ثلاثة آلاف رجل ليأخذوا بثأرهم في يوم بدر ؛ فنزلوا عند أُحُد على شفير الوادي بقناة مقابل المدينة ، يوم الأربعاء الثاني عشر من شوال سنة ثلاث من الهجرة ، على رأس أحد وثلاثين شهرا من الهجرة ، فأقاموا هنالك يوم الخميس والنبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في منامه أن في سيفه ثلمة ، وأن بقرا له تُذبح ، وأنه أدخل يده في درع حصينة ؛ فتأولها أن نفرا من أصحابه يُقتلون ، وأن رجلا من أهل بيته يُصاب ، وأن الدرع الحصينة المدينة.. أخرجه مسلم
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
قال المسور بن مخرمة : قلت لعبد الرحمن بن عوف : أي خال ، أخبرني عن قصتكم يوم أحد ، فقال : اقرأ العشرين ومائة من آل عمران تجد : " وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ " إلى " ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً "
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها أنه لما نهاهم عن اتخاذ بطانة من الكفار ووعدهم أنهم إن صبروا واتقوا فلا يضركم كيدهم ، ذكَّرَهم بحالة اتفق فيها بعض طواعية ، واتباع لبعض المنافقين ، وهو ما جرى يوم أُحُد لعبد الله بن أبي بن سلول حين انخذل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم واتَّبَعه في الانخذال ثلاثمائة رجل من المنافقين وغيرهم من المؤمنين ، والجمهور على أن ذلك كان في غزوة أُحُد ، وفيها نزلت هذه الآيات كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق