** ورد عند الواحدى
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ .. "
(*) قال السّدّي : قال بعض المنافقين : واللّه ، لَوَدِدْتُ أَنّي قُدِّمت فجُلِدْت مائة ، ولا ينزل فينا شيء يَفْضحنا ، فأنزل اللَّه هذه الآية
(*)وقال مجاهد : كانوا يقولون القوْل بينهم ثُمّ يقولون : عَسى اللَّه أن لا يفْشي عليْنا سرَّنا
** ورد عن القرطبى
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ "
(*) قال السّدّي :قال بعض المنافقين : واللّه وَدِدْتُ لوْ أَنّي قُدِّمت فجُلِدْتُ مِائَة ولا ينزل فينا شيء يَفْضحنا، فنزلت الآية .
* وقال الحَسَن : كان المسلمون يُسمّون هذه السّورة الْحَفَّارَةَ لأَنَّها حَفَرت ما في قلوب المنافقين فأظْهرته .
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ "
في سبب نزولها ثلاثة أقوال .
(*) أحدها: أن المنافقين كانوا يعيبون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بينهم ، ويقولون: عسى الله أن لا يفشي سرنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله مجاهد .
(*) والثاني: أن بعض المنافقين قال: لوددت أني جلدت مائة جلدة ، ولا ينزل فينا شيء يفضحنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله السدي .
(*) والثالث: أن جماعة من المنافقين وقفوا للنبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة عند مرجعه من تبوك ليفتكوا به ، فأخبره جبريل عليه السلام ، ونزلت هذه الآية ، قاله ابن كيسان
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ .. "
(*) قال السّدّي : قال بعض المنافقين : واللّه ، لَوَدِدْتُ أَنّي قُدِّمت فجُلِدْت مائة ، ولا ينزل فينا شيء يَفْضحنا ، فأنزل اللَّه هذه الآية
(*)وقال مجاهد : كانوا يقولون القوْل بينهم ثُمّ يقولون : عَسى اللَّه أن لا يفْشي عليْنا سرَّنا
** ورد عن القرطبى
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ "
(*) قال السّدّي :قال بعض المنافقين : واللّه وَدِدْتُ لوْ أَنّي قُدِّمت فجُلِدْتُ مِائَة ولا ينزل فينا شيء يَفْضحنا، فنزلت الآية .
* وقال الحَسَن : كان المسلمون يُسمّون هذه السّورة الْحَفَّارَةَ لأَنَّها حَفَرت ما في قلوب المنافقين فأظْهرته .
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ "
في سبب نزولها ثلاثة أقوال .
(*) أحدها: أن المنافقين كانوا يعيبون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بينهم ، ويقولون: عسى الله أن لا يفشي سرنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله مجاهد .
(*) والثاني: أن بعض المنافقين قال: لوددت أني جلدت مائة جلدة ، ولا ينزل فينا شيء يفضحنا ، فنزلت هذه الآية ، قاله السدي .
(*) والثالث: أن جماعة من المنافقين وقفوا للنبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة عند مرجعه من تبوك ليفتكوا به ، فأخبره جبريل عليه السلام ، ونزلت هذه الآية ، قاله ابن كيسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق