**ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " إلى آخر السورة .
(*) : نزلت في أبي جهل
عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي ، فجاء أبو جهل فقال : ألم أنهك عن هذا ؟ ! فانصرف إليه النبي صلى الله عليه وسلم فزَبَرَه ، فقال أبو جهل : والله إنك لتعلم ما بها ناد أكثر مني ، فأنزل الله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " قال ابن عباس : والله لو دعا ناديه لأخذته زبانية الله تبارك وتعالى .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ "
(*) رُوي في الخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قرأ هذه السورة ، وبلغ إلى قوله تعالى : "لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ" ، قال أبو جهل : أنا أدعو قومي حتى يمنعوا عني ربك ، فقال الله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ". فلما سمع ذكر الزبانية رجع فزعا ; فقيل له : خشيت منه ، قال لا ولكن رأيت عنده فارسا يهددني بالزبانية ، فما أدري ما الزبانية
(*) وروى عكرمة عن ابن عباس قال : مر أبو جهل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي عند المقام ، فقال : ألم أنهك عن هذا يا محمد فأغلظ له رسول الله صلى الله عليه وسلم ; فقال أبو جهل : بأي شيء تهددني يا محمد ، والله إني لأكثر أهل الوادي هذا ناديا ; فأنزل الله عز وجل : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " ، قال ابن عباس : والله لو دعا ناديه لأخذته زبانية العذاب من ساعته .
** ورد عند الطبري
(*)عن داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام ، فمر به أبو جهل بن هشام ، فقال : يا محمد ، ألم أنهك عن هذا ؟ وتوعده ، فأغلظ له رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتهره ، فقال : يا محمد بأي شيء تهددني ؟ أما والله إني لأكثر هذا الوادي ناديا ، فأنزل الله : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " قال ابن عباس : لو دعا ناديه ، أخذته زبانية العذاب من ساعته
(*) عن داود ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ، فجاءه أبو جهل فنهاه أن يصلي ، فأنزل الله : " أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى" . . . إلى قوله : " كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ" فقال : لقد علم أني أكثر هذا الوادي ناديا ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم ، فتكلم بشيء ، قال داود : ولم أحفظه ، فأنزل الله:"فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ" فقال ابن عباس : فوالله لو فعل لأخذته الملائكة من مكانه .
قوله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " إلى آخر السورة .
(*) : نزلت في أبي جهل
عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي ، فجاء أبو جهل فقال : ألم أنهك عن هذا ؟ ! فانصرف إليه النبي صلى الله عليه وسلم فزَبَرَه ، فقال أبو جهل : والله إنك لتعلم ما بها ناد أكثر مني ، فأنزل الله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " قال ابن عباس : والله لو دعا ناديه لأخذته زبانية الله تبارك وتعالى .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ "
(*) رُوي في الخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قرأ هذه السورة ، وبلغ إلى قوله تعالى : "لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ" ، قال أبو جهل : أنا أدعو قومي حتى يمنعوا عني ربك ، فقال الله تعالى : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ". فلما سمع ذكر الزبانية رجع فزعا ; فقيل له : خشيت منه ، قال لا ولكن رأيت عنده فارسا يهددني بالزبانية ، فما أدري ما الزبانية
(*) وروى عكرمة عن ابن عباس قال : مر أبو جهل على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي عند المقام ، فقال : ألم أنهك عن هذا يا محمد فأغلظ له رسول الله صلى الله عليه وسلم ; فقال أبو جهل : بأي شيء تهددني يا محمد ، والله إني لأكثر أهل الوادي هذا ناديا ; فأنزل الله عز وجل : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " ، قال ابن عباس : والله لو دعا ناديه لأخذته زبانية العذاب من ساعته .
** ورد عند الطبري
(*)عن داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن ابن عباس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام ، فمر به أبو جهل بن هشام ، فقال : يا محمد ، ألم أنهك عن هذا ؟ وتوعده ، فأغلظ له رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتهره ، فقال : يا محمد بأي شيء تهددني ؟ أما والله إني لأكثر هذا الوادي ناديا ، فأنزل الله : " فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ " قال ابن عباس : لو دعا ناديه ، أخذته زبانية العذاب من ساعته
(*) عن داود ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ، فجاءه أبو جهل فنهاه أن يصلي ، فأنزل الله : " أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى" . . . إلى قوله : " كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ" فقال : لقد علم أني أكثر هذا الوادي ناديا ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم ، فتكلم بشيء ، قال داود : ولم أحفظه ، فأنزل الله:"فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ" فقال ابن عباس : فوالله لو فعل لأخذته الملائكة من مكانه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق