** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ..."
(*) قال الكلبي : لما نزل قوله تعالى :" وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ " الآية . قالوا : يا رسول الله ، صدقة السر أفضل أم صدقة العلانية ؟ فأنزل الله تعالى هذه الآيةقوله تعالى : " إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ..."
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ "
(*) قال ابن السائب: لما نزل قوله تعالى:" وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ " قالوا: يا رسول الله ، صدقة السر أفضل ، أم العلانية؟ فنزلت هذه الآية.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ " أي : إن تظهروا إعطاء الصدقات
(*) قال الكلبي : لما نزلت : " وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ " الآية ، قالوا : يا رسول الله أصدقة السر أفضل أم صدقة العلانية ؟ فنزلت : " إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ .. "
(*) وقال يزيد بن أبي حبيب : نزلت في الصدقة على اليهود والنصارى ، وكان يأمر بقسم الزكاة في السر ، و " الصَّدَقَاتِ " ظاهر العموم ، فيشمل المفروضة والمتطوع بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق