** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ .."
(*) نزلت في عمر بن الخطاب ، ومعاذ بن جبل ، ونفر من الأنصار أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا:أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مذهبة للعقل مسلبة للمال ، فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ "
(*) قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ " السائلون هم المؤمنون
(*) قوله تعالى : " وَالْمَيْسِرِ"
الميسر : قمار العرب بالأزلام .
قال ابن عباس : كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بماله وأهله ... فنزلت الآية .
(*) قوله تعالى : " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
هو في شأن عمرو بن الجموح ، فإنه لما نزل : " قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ "البقرة ، قال : كم أُنفِق ؟ فنزل : " قُلِ الْعَفْوَ " والعفو : ما سهل وتيسر وفضل
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ" في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن عمر بن الخطاب ، قال: اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت هذه الآية .
(*) والثاني: أن جماعة من الأنصار جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وفيهم عمر ، ومعاذ ، فقالوا: أفتنا في الخمر ، فإنها مذهبة للعقل مسلبة للمال ، فنزلت هذه الآية
(*) قوله تعالى: " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
قال ابن عباس: إن الذي سأله عن ذلك عمرو بن الجموح
قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ .."
(*) نزلت في عمر بن الخطاب ، ومعاذ بن جبل ، ونفر من الأنصار أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا:أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مذهبة للعقل مسلبة للمال ، فأنزل الله تعالى هذه الآية
** ورد عند البغوي
(*) قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ "الآية
نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما ونفر من الأنصار أتوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مذهبة للعقل مسلبة للمال؟ فأنزل الله هذه الآية .
(*) قوله تعالى : " وَالْمَيْسِرِ " يعني القمار
قال ابن عباس : كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بأهله وماله فأنزل الله تعالى هذه الآية
(*) قوله تعالى : " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حثهم على الصدقة فقالوا ماذا ننفق؟ فقال " قُلِ الْعَفْوَ "
نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل رضي الله عنهما ونفر من الأنصار أتوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله أفتنا في الخمر والميسر فإنهما مذهبة للعقل مسلبة للمال؟ فأنزل الله هذه الآية .
(*) قوله تعالى : " وَالْمَيْسِرِ " يعني القمار
قال ابن عباس : كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بأهله وماله فأنزل الله تعالى هذه الآية
(*) قوله تعالى : " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حثهم على الصدقة فقالوا ماذا ننفق؟ فقال " قُلِ الْعَفْوَ "
قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ "
(*) قوله تعالى : " يَسْأَلونَكَ " السائلون هم المؤمنون
(*) قوله تعالى : " وَالْمَيْسِرِ"
الميسر : قمار العرب بالأزلام .
قال ابن عباس : كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بماله وأهله ... فنزلت الآية .
(*) قوله تعالى : " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
هو في شأن عمرو بن الجموح ، فإنه لما نزل : " قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ "البقرة ، قال : كم أُنفِق ؟ فنزل : " قُلِ الْعَفْوَ " والعفو : ما سهل وتيسر وفضل
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ" في سبب نزولها قولان .
(*) أحدهما: أن عمر بن الخطاب ، قال: اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا ، فنزلت هذه الآية .
(*) والثاني: أن جماعة من الأنصار جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وفيهم عمر ، ومعاذ ، فقالوا: أفتنا في الخمر ، فإنها مذهبة للعقل مسلبة للمال ، فنزلت هذه الآية
(*) قوله تعالى: " وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ "
قال ابن عباس: إن الذي سأله عن ذلك عمرو بن الجموح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق