** ورد عند الواحدى
قوله تعالى : "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
(*) قال المفسّرون : إنّ المشركين قالوا : ألَا تَروْن إلى محمّد يأمر أصحابه بأَمْر ثمّ ينهاهم عنه ويأمُرهم بخلَافه ، ويقول اليوم قوْلًا ويرجِع عنه غدًا ؟ ! ما هذا القرآن إلّا كلام مُحمّد يقوله مِن تِلْقاء نَفسه ، وهو كلام يُناقض بَعضه بعضًا فأنزل اللَّه : "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ ۙ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" سورة النحل ......... وأَنزل أيضًا :"مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ." سورة البقرة
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" .
سبب نزولها: أن اليهود قالت لما نسخت القبلة: إن محمدا يحل لأصحابه إذا شاء ، ويحرم عليهم إذا شاء; فنزلت هذه الآية .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
(*) هذه آية عظْمى في الأحكام ، وسببها أنّ اليهود لمَّا حسدُوا المسلمين في التّوجّه إِلى الكعبة وطعنُوا في الإسلام بذلكَ ، وقالوا : إِنَّ محمّدًا يَأمُر أصحابه بشَيء ثمّ يَنهاهم عنه ، فما كان هذا القرآن إلّا مِن جهَته ، ولهذا يُنَاقض بَعضه بعْضًا ، فأنزل اللَّه : "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ.." وأنزل "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ..."
قوله تعالى : "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
(*) قال المفسّرون : إنّ المشركين قالوا : ألَا تَروْن إلى محمّد يأمر أصحابه بأَمْر ثمّ ينهاهم عنه ويأمُرهم بخلَافه ، ويقول اليوم قوْلًا ويرجِع عنه غدًا ؟ ! ما هذا القرآن إلّا كلام مُحمّد يقوله مِن تِلْقاء نَفسه ، وهو كلام يُناقض بَعضه بعضًا فأنزل اللَّه : "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ ۙ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" سورة النحل ......... وأَنزل أيضًا :"مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ." سورة البقرة
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" .
سبب نزولها: أن اليهود قالت لما نسخت القبلة: إن محمدا يحل لأصحابه إذا شاء ، ويحرم عليهم إذا شاء; فنزلت هذه الآية .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
(*) هذه آية عظْمى في الأحكام ، وسببها أنّ اليهود لمَّا حسدُوا المسلمين في التّوجّه إِلى الكعبة وطعنُوا في الإسلام بذلكَ ، وقالوا : إِنَّ محمّدًا يَأمُر أصحابه بشَيء ثمّ يَنهاهم عنه ، فما كان هذا القرآن إلّا مِن جهَته ، ولهذا يُنَاقض بَعضه بعْضًا ، فأنزل اللَّه : "وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ.." وأنزل "مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ..."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق