** ورد عند الواحدى
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ "
(*) قال الضّحّاك : نزلت في أبي جهل وخمسة من أَهل بيته
(*) وقال الكلبيّ : يعني اليهود
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ"
(*) في نزولها أربعة أقوال .
أحدها: أنها نزلت في قادة الأحزاب ، قاله أبو العالية .
والثاني: أنها نزلت في أبي جهل وخمسة من أهل بيته ، قاله الضحاك .
الثالث: أنها نزلت في طائفة من اليهود ومنهم حيي بن أخطب ، قاله: ابن السائب .
والرابع: أنها نزلت في مشركي العرب ، كأبي جهل وأبي طالب ، وأبي لهب وغيرهم ممن لم يسلم
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ "
(*) قال الضّحّاك : نزلت في أبي جهل وخمسة من أَهل بيته
(*) وقال الكلبيّ : يعني اليهود
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ"
(*) في نزولها أربعة أقوال .
أحدها: أنها نزلت في قادة الأحزاب ، قاله أبو العالية .
والثاني: أنها نزلت في أبي جهل وخمسة من أهل بيته ، قاله الضحاك .
الثالث: أنها نزلت في طائفة من اليهود ومنهم حيي بن أخطب ، قاله: ابن السائب .
والرابع: أنها نزلت في مشركي العرب ، كأبي جهل وأبي طالب ، وأبي لهب وغيرهم ممن لم يسلم
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ "
اختلف العلماء في تأويل هذه الآية
(*) فقيل : هي عامّة ومعناها الخصوص فيمن حقَّت عليه كلمة العذاب ، وسَبق في عِلم اللَّه أنّه يمُوت على كُفْرِه
و أراد اللَّه تعالى أن يُعْلم أنّ في النّاس من هذه حالُه دون أَن يُعيِّن أحَدًا
(*) قال ابن عبّاس والكلبيّ : نزلت في رؤساء اليهود ، منهم حُييّ بن أخطب وكعْب بن الأشرف ونُظَراؤهما .
(*) وقال الرّبيع بن أنس : نزلت فِيمن قُتِل يوم بدْر من قادة الأحزاب
والأوّل أصَحّ ( نزلَت في رؤساء اليهود) ، فإِنّ مَن عيَّن أحَدًا فإِنّما مَثَّل بِمن كَشف الغيب عنه بِموْته على الكُفْر
(*) قوله تعالى : "سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ" معناه معتدل عندهم الإِنذار وتَرْكه ، أَي سواء عليهم هذا
اختلف العلماء في تأويل هذه الآية
(*) فقيل : هي عامّة ومعناها الخصوص فيمن حقَّت عليه كلمة العذاب ، وسَبق في عِلم اللَّه أنّه يمُوت على كُفْرِه
و أراد اللَّه تعالى أن يُعْلم أنّ في النّاس من هذه حالُه دون أَن يُعيِّن أحَدًا
(*) قال ابن عبّاس والكلبيّ : نزلت في رؤساء اليهود ، منهم حُييّ بن أخطب وكعْب بن الأشرف ونُظَراؤهما .
(*) وقال الرّبيع بن أنس : نزلت فِيمن قُتِل يوم بدْر من قادة الأحزاب
والأوّل أصَحّ ( نزلَت في رؤساء اليهود) ، فإِنّ مَن عيَّن أحَدًا فإِنّما مَثَّل بِمن كَشف الغيب عنه بِموْته على الكُفْر
(*) قوله تعالى : "سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ" معناه معتدل عندهم الإِنذار وتَرْكه ، أَي سواء عليهم هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق