** ورد عند الواحدي
قوله تعالى :" أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ "
(*) نزلت في اليهود حين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : ألست تعلم أن يعقوب يوم مات أوصى بنيه باليهودية ؟
** ورد عند القرطبي
(*) قوله تعالى :" أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ "
(*) الخطاب لليهود والنصارى الذين ينسبون إلى إبراهيم ما لم يوص به بنيه ، وأنهم على اليهودية والنصرانية ، فرد الله عليهم قولهم وكذبهم ، وقال لهم على جهة التوبيخ : أَشَهِدْتُمْ يعقوب وعَلِمْتُم بما أَوْصَى فتَدَّعُون عَن عِلم ، أي لم تشهدوا ، بل أنتم تفترون.
** ورد عند الطبري
(*) هذه آيات نزلت ، تكذيباً من الله تعالى لليهود والنصارى في دعواهم في إبراهيم وولده يعقوب : أنهم كانوا على ملتهم ، فقال لهم في هذه الآية : " أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ " ، فتعلموا ما قال لولده وقال له ولده ؟
** ورد عند البغوي
(*) نزلت في اليهود حين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم :ألست تعلم أن يعقوب يوم مات أوصى بنيه باليهودية ، فعلى هذا القول يكون الخطاب لليهود
وقال الكلبي : لما دخل يعقوب مصر رآهم يعبدون الأوثان والنيران ، فجمع ولده وخاف عليهم ذلك فقال عز وجل " إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي "
** ورد عند الطبري
(*) هذه آيات نزلت ، تكذيباً من الله تعالى لليهود والنصارى في دعواهم في إبراهيم وولده يعقوب : أنهم كانوا على ملتهم ، فقال لهم في هذه الآية : " أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ " ، فتعلموا ما قال لولده وقال له ولده ؟
** ورد عند البغوي
(*) نزلت في اليهود حين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم :ألست تعلم أن يعقوب يوم مات أوصى بنيه باليهودية ، فعلى هذا القول يكون الخطاب لليهود
وقال الكلبي : لما دخل يعقوب مصر رآهم يعبدون الأوثان والنيران ، فجمع ولده وخاف عليهم ذلك فقال عز وجل " إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق