** ورد عند الواحدي:
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ..."
(*) عن أبي ميسرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا برز ، سمع مناديا يناديه : " يا محمد "، فإذا سمع الصوت انطلق هاربا ، فقال له ورقة بن نوفل : إذا سمعت النداء فاثبت ، حتى تسمع ما يقول لك . قال : فلما برز سمع النداء : " يا محمد " ، فقال : "لبيك" ، قال:قل:أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال : قل :"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ " حتى فرغ من فاتحة الكتاب . وهذا قول علي بن أبي طالب ..
** ورد عند القرطبي:
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ "
(*) قال ابن عطية : ظن بعض العلماء أن جبريل عليه السلام لم ينزل بسورة الحمد لما رواه مسلم : عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : بينما جبريلُ قاعدٌ عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، سمع نقيضًا من فوقِه . فرفع رأسَه، فقال: " هذا بابٌ من السماءِ فُتِحَ اليومَ . لم يفتح قط إلا اليومَ . فنزل منهُ ملكٌ . فقال : هذا ملكٌ نزل إلى الأرضِ ، لم ينزل قط إلا اليومَ ، فسلَّم وقال : أبشِرْ بنورينِ أوتيتهما لم يؤتهما نبيٌّ قبلك ، فاتحةُ الكتابِ وخواتيمُ سورةِ البقرةِ ، لن تقرأَ بحرفٍ منهما إلا أُعطيتَه "
* قال ابن عطية : وليس كما ظُنَّ فإن هذا الحديث يدل على أن جبريل عليه السلام تقدم المَلَك إلى النبي صلى الله عليه وسلم مُعْلِما به وبما ينزل معه ، وعلى هذا يكون جبريل شارك في نزولها والله أعلم .
** ورد في تفسير ابن كثير
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ "
(*) روى مسلم في صحيحه، والنسائي في سننه، من حديث أبي الأحوص سلام بن سليم، عن عمار بن رزيق، عن عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده جبريل، إذ سمع نقيضا فوقه، فرفع جبريل بصره إلى السماء، فقال: هذا باب قد فتح من السماء، ما فتح قط. قال: فنزل منه ملك، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أبشر بنورين قد أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، ولن تقرأ حرفا منهما إلا أوتيته . وهذا لفظ النسائي
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ..."
(*) عن أبي ميسرة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا برز ، سمع مناديا يناديه : " يا محمد "، فإذا سمع الصوت انطلق هاربا ، فقال له ورقة بن نوفل : إذا سمعت النداء فاثبت ، حتى تسمع ما يقول لك . قال : فلما برز سمع النداء : " يا محمد " ، فقال : "لبيك" ، قال:قل:أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال : قل :"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ " حتى فرغ من فاتحة الكتاب . وهذا قول علي بن أبي طالب ..
** ورد عند القرطبي:
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ "
(*) قال ابن عطية : ظن بعض العلماء أن جبريل عليه السلام لم ينزل بسورة الحمد لما رواه مسلم : عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : بينما جبريلُ قاعدٌ عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، سمع نقيضًا من فوقِه . فرفع رأسَه، فقال: " هذا بابٌ من السماءِ فُتِحَ اليومَ . لم يفتح قط إلا اليومَ . فنزل منهُ ملكٌ . فقال : هذا ملكٌ نزل إلى الأرضِ ، لم ينزل قط إلا اليومَ ، فسلَّم وقال : أبشِرْ بنورينِ أوتيتهما لم يؤتهما نبيٌّ قبلك ، فاتحةُ الكتابِ وخواتيمُ سورةِ البقرةِ ، لن تقرأَ بحرفٍ منهما إلا أُعطيتَه "
* قال ابن عطية : وليس كما ظُنَّ فإن هذا الحديث يدل على أن جبريل عليه السلام تقدم المَلَك إلى النبي صلى الله عليه وسلم مُعْلِما به وبما ينزل معه ، وعلى هذا يكون جبريل شارك في نزولها والله أعلم .
** ورد في تفسير ابن كثير
قوله تعالى :" الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ،إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ "
(*) روى مسلم في صحيحه، والنسائي في سننه، من حديث أبي الأحوص سلام بن سليم، عن عمار بن رزيق، عن عبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده جبريل، إذ سمع نقيضا فوقه، فرفع جبريل بصره إلى السماء، فقال: هذا باب قد فتح من السماء، ما فتح قط. قال: فنزل منه ملك، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أبشر بنورين قد أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، ولن تقرأ حرفا منهما إلا أوتيته . وهذا لفظ النسائي
بارك الله فيك
ردحذفربنا يبارك بعمرك اخي الفاضل
حذفبارك الله فيك
ردحذفربنا يبارك بعمرك اخي الفاضل
حذفاشكر لكم المرور الطيب
بارك الله فيك
ردحذفبوركتم وحفظكم الله ورعاكم ودمتم سالمين بخير
ردحذفربنا يسلم امرك من كل شر اختي الفاضلة
حذفاشكر لكم المرور الطيب
La Ilah Illa Allah
ردحذفجزاكم الله خيرا
حذف