** سورة الطور هي
(*) السورة الثانية والخمسون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية كلها بالإجماع
(*) عدد آياتها 49 آية
(*) نزلت سورة الطور بعد سورة السجدة
(*) سُميت السورة " الطور " في التسمية لإستفتاح السورة بها في قوله تعالى " وَالطُّورِ "
** فضل سورة الطور
(*) سورة " الطور " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
(*) عن جبير بن مطعم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بالطور في المغرب ... متفق عليه.
(*) عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : شَكَوْتُ إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أَنِّي أَشْتَكِي ، فقال:" طُوفي مِن ورَاءِ النَّاسِ وأَنْتِ رَاكِبَةٌ " ، فَطُفْتُ و رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حِينئِذ يُصَلّي إلى جَنْب البيت وهو يَقْرأ: "وَالطُّورِ وكِتَابٍ مَسْطُورٍ"... رواه البخاري
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : قدِمْتُ في فِداءِ أهلِ بَدْرٍ فسمِعْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو يُصلِّي بالنَّاسِ المغرِبَ وهو يقرَأُ : "وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ" ... رواه ابن حبان في صحيحه
(*) عن عمرَ بنِ الخطَّابِ رضِي اللهُ عنه أنَّه سمِع قارئًا يقرأُ " إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ " فصاح صيحةً خرَّ مغشيًّا عليه فحُمل إلى أهلِه فلم يزلْ مريضًا شهرًا ... التذكرة للقرطبي المفسر
(*) وقال هشام بن حسان : انطلقت أنا ومالك بن دينار إلى الحسن وعنده رجل يقرأ : " وَالطُّورِ " حتى بلغ " إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ " فبكى الحسن وبكى أصحابه ; فجعل مالك يضطرب حتى غشي عليه ... تفسير القرطبي
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقْرَأُ في المَغْرِبِ بالطُّورِ، فلمَّا بَلَغَ هذِه الآية: "أَمْ خُلِقُوا مِن غيرِ شيءٍ أمْ هُمُ الخَالِقُونَ، أمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ والأرْضَ بَلْ لا يُوقِنُونَ، أمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أمْ هُمُ المُسَيْطِرُونَ" قالَ: كَادَ قَلْبِي أنْ يَطِيرَ ... رواه البخاري
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: يَقْرَأُ في المَغْرِبِ بالطُّورِ، وذلكَ أوَّلَ ما وقَرَ الإيمَانُ في قَلْبِي ... رواه البخاري
** أسباب نزول آيات سورة الطور
(*) السورة الثانية والخمسون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية كلها بالإجماع
(*) عدد آياتها 49 آية
(*) نزلت سورة الطور بعد سورة السجدة
(*) سُميت السورة " الطور " في التسمية لإستفتاح السورة بها في قوله تعالى " وَالطُّورِ "
** فضل سورة الطور
(*) سورة " الطور " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
(*) عن جبير بن مطعم قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ بالطور في المغرب ... متفق عليه.
(*) عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : شَكَوْتُ إلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أَنِّي أَشْتَكِي ، فقال:" طُوفي مِن ورَاءِ النَّاسِ وأَنْتِ رَاكِبَةٌ " ، فَطُفْتُ و رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حِينئِذ يُصَلّي إلى جَنْب البيت وهو يَقْرأ: "وَالطُّورِ وكِتَابٍ مَسْطُورٍ"... رواه البخاري
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : قدِمْتُ في فِداءِ أهلِ بَدْرٍ فسمِعْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو يُصلِّي بالنَّاسِ المغرِبَ وهو يقرَأُ : "وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ" ... رواه ابن حبان في صحيحه
(*) عن عمرَ بنِ الخطَّابِ رضِي اللهُ عنه أنَّه سمِع قارئًا يقرأُ " إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ " فصاح صيحةً خرَّ مغشيًّا عليه فحُمل إلى أهلِه فلم يزلْ مريضًا شهرًا ... التذكرة للقرطبي المفسر
(*) وقال هشام بن حسان : انطلقت أنا ومالك بن دينار إلى الحسن وعنده رجل يقرأ : " وَالطُّورِ " حتى بلغ " إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ " فبكى الحسن وبكى أصحابه ; فجعل مالك يضطرب حتى غشي عليه ... تفسير القرطبي
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقْرَأُ في المَغْرِبِ بالطُّورِ، فلمَّا بَلَغَ هذِه الآية: "أَمْ خُلِقُوا مِن غيرِ شيءٍ أمْ هُمُ الخَالِقُونَ، أمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ والأرْضَ بَلْ لا يُوقِنُونَ، أمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أمْ هُمُ المُسَيْطِرُونَ" قالَ: كَادَ قَلْبِي أنْ يَطِيرَ ... رواه البخاري
(*) عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: يَقْرَأُ في المَغْرِبِ بالطُّورِ، وذلكَ أوَّلَ ما وقَرَ الإيمَانُ في قَلْبِي ... رواه البخاري
** أسباب نزول آيات سورة الطور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق