** سورة الحجر هي:
(*) السورة الخامسة عشر في ترتيب المصحف الشريف
(*) عدد آياتها 99 آية
(*) مكية بلا خلاف في أغلب التفاسير ، إلا أنه قد ورد في التفسير الكبير (مفاتيح الغيب) وفي تفسير الماوردي وتفسير الزمخشري: أنها مكية ماعدا الآية 87 فمدنية
(*) من السور التي بدأت بحروف مقطعة
(*) نزلت بعد سورة يوسف
** فضل سورة الحجر
(*) عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اجتمع أهلُ النارِ في النارِ ومعهم مَن شاء اللهُ من أهلِ القِبلةِ يقولُ الكفارُ : أَلَمْ تكونوا مسلمينَ ؟ قالوا : بلى قالوا : فما أَغْنَى عنكم إسلامُكم و قد صِرْتُم معنا في النارِ ؟ قالوا : كانت لنا ذنوبٌ فأُخِذْنا بها فيَسْمَعُ ما قالوا فأَمَر بمَن كان من أهلِ القِبلةِ فأُخْرِجُوا فلما رأى ذلك أهلُ النارِ قالوا : يالَيْتَنا كنا مسلمينَ فنخرجُ كما خَرَجُوا " قال : و قرأ رسولُ اللهِ " الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَ قُرْآنٍ مُبِينٍ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " .. تخريج كتاب السُّنة للألباني
(*) عن صالح بن أبي طريف قال : قُلْتُ لأبي سعيدٍ الخُدريِّ : أسمِعْتَ رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ في هذه الآيةِ: " رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " الحجر ، فقال : نَعم سمِعْتُه يقولُ : " ويُخرِجُ اللهُ أُناسًا مِن المؤمِنينَ مِن النَّارِ بعدَما يأخُذُ نِقمتَه منهم ، قال : لَمَّا أدخَلهم اللهُ النَّارَ مع المُشرِكينَ قال المُشرِكونَ : أليس كُنْتُم تزعُمونَ في الدُّنيا أنَّكم أولياءُ فما لكم معنا في النَّارِ ؟ فإذا سمِع اللهُ ذلكَ منهم أذِن في الشَّفاعةِ فيتشفَّعُ لهم الملائكةُ والنَّبيُّونَ حتَّى يُخرَجوا بإذنِ اللهِ ، فلمَّا أُخرِجوا قالوا : يا ليتَنا كنَّا مِثْلَهم فتُدرِكَنا الشَّفاعةُ فنخرُجَ مِن النَّارِ فذلكَ قولُ اللهِ جلَّ وعلا : " رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ"الحجر ، قال : فيُسمَّوْنَ في الجنَّةِ الجَهنَّميِّينَ مِن أجلِ سوادٍ في وجوهِهم فيقولونَ : ربَّنا أذهِبْ عنَّا هذا الاسمَ قال : فيأمُرُهم فيغتسِلونَ في نهرٍ في الجنَّةِ فيذهَبُ ذلكَ منهم " .. تخريج صحيح ابن حبان لشعيب الأرناؤوط
(*) عن جابر بن عبدالله قال : قال رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم :" إنَّ نَاسًا مِن أمَّتي يعذَّبونَ بذنوبِهم فيَكونونَ في النَّارِ ما شاءَ اللَّهُ أن يَكونوا ثمَّ يعيِّرُهم أَهلُ الشِّرْكِ فيقولونَ ما نرى ما كنتُم فيهِ من تصديقِكم نفعَكُم فلا يبقى موحِّدٌ إلَّا أخرجَهُ اللَّهُ تعالى من النَّارِ" ثمَّ قرأَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ" رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " ".. الدر المنثور للسيوطي
(*) عن جبير بن نفير مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما أُوحِيَ إليَّ أنْ أجمعَ المالَ، وأكونَ منَ التاجرينَ ؛ ولكنْ أُوحِيَ إليَّ أنْ سبِّحْ بحمدِ ربِّكَ " وكنْ منَ الساجدِينَ . واعبُدْ ربَّكَ حتى يأتيكَ اليقينُ " ".. تخريج مشكاة المصابيح للألباني ( مرسل رجاله كلهم ثقات)
** أسباب نزول آيات سورة الحجر
(*) السورة الخامسة عشر في ترتيب المصحف الشريف
(*) عدد آياتها 99 آية
(*) مكية بلا خلاف في أغلب التفاسير ، إلا أنه قد ورد في التفسير الكبير (مفاتيح الغيب) وفي تفسير الماوردي وتفسير الزمخشري: أنها مكية ماعدا الآية 87 فمدنية
(*) من السور التي بدأت بحروف مقطعة
(*) نزلت بعد سورة يوسف
** فضل سورة الحجر
(*) عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اجتمع أهلُ النارِ في النارِ ومعهم مَن شاء اللهُ من أهلِ القِبلةِ يقولُ الكفارُ : أَلَمْ تكونوا مسلمينَ ؟ قالوا : بلى قالوا : فما أَغْنَى عنكم إسلامُكم و قد صِرْتُم معنا في النارِ ؟ قالوا : كانت لنا ذنوبٌ فأُخِذْنا بها فيَسْمَعُ ما قالوا فأَمَر بمَن كان من أهلِ القِبلةِ فأُخْرِجُوا فلما رأى ذلك أهلُ النارِ قالوا : يالَيْتَنا كنا مسلمينَ فنخرجُ كما خَرَجُوا " قال : و قرأ رسولُ اللهِ " الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَ قُرْآنٍ مُبِينٍ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " .. تخريج كتاب السُّنة للألباني
(*) عن صالح بن أبي طريف قال : قُلْتُ لأبي سعيدٍ الخُدريِّ : أسمِعْتَ رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ في هذه الآيةِ: " رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " الحجر ، فقال : نَعم سمِعْتُه يقولُ : " ويُخرِجُ اللهُ أُناسًا مِن المؤمِنينَ مِن النَّارِ بعدَما يأخُذُ نِقمتَه منهم ، قال : لَمَّا أدخَلهم اللهُ النَّارَ مع المُشرِكينَ قال المُشرِكونَ : أليس كُنْتُم تزعُمونَ في الدُّنيا أنَّكم أولياءُ فما لكم معنا في النَّارِ ؟ فإذا سمِع اللهُ ذلكَ منهم أذِن في الشَّفاعةِ فيتشفَّعُ لهم الملائكةُ والنَّبيُّونَ حتَّى يُخرَجوا بإذنِ اللهِ ، فلمَّا أُخرِجوا قالوا : يا ليتَنا كنَّا مِثْلَهم فتُدرِكَنا الشَّفاعةُ فنخرُجَ مِن النَّارِ فذلكَ قولُ اللهِ جلَّ وعلا : " رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ"الحجر ، قال : فيُسمَّوْنَ في الجنَّةِ الجَهنَّميِّينَ مِن أجلِ سوادٍ في وجوهِهم فيقولونَ : ربَّنا أذهِبْ عنَّا هذا الاسمَ قال : فيأمُرُهم فيغتسِلونَ في نهرٍ في الجنَّةِ فيذهَبُ ذلكَ منهم " .. تخريج صحيح ابن حبان لشعيب الأرناؤوط
(*) عن جابر بن عبدالله قال : قال رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم :" إنَّ نَاسًا مِن أمَّتي يعذَّبونَ بذنوبِهم فيَكونونَ في النَّارِ ما شاءَ اللَّهُ أن يَكونوا ثمَّ يعيِّرُهم أَهلُ الشِّرْكِ فيقولونَ ما نرى ما كنتُم فيهِ من تصديقِكم نفعَكُم فلا يبقى موحِّدٌ إلَّا أخرجَهُ اللَّهُ تعالى من النَّارِ" ثمَّ قرأَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ" رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ " ".. الدر المنثور للسيوطي
(*) عن جبير بن نفير مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما أُوحِيَ إليَّ أنْ أجمعَ المالَ، وأكونَ منَ التاجرينَ ؛ ولكنْ أُوحِيَ إليَّ أنْ سبِّحْ بحمدِ ربِّكَ " وكنْ منَ الساجدِينَ . واعبُدْ ربَّكَ حتى يأتيكَ اليقينُ " ".. تخريج مشكاة المصابيح للألباني ( مرسل رجاله كلهم ثقات)
** أسباب نزول آيات سورة الحجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق