** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً ، وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً ، وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ، فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً ، وَيَصْلَى سَعِيراً "
(*) ويقال إنها نزلت في أبي سلمة بن عبدالأسد ، هو أول من هاجر من مكة إلى المدينة. وقيل : إلى أهله الذين كانوا له في الدنيا ، ليخبرهم بخلاصه وسلامته. والأوْلَى قول قتادة : أي إلى أهله الذين قد أعدهم الله له في الجنة.
(*) قوله تعالى : "وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ" نزلت في الأسود بن عبدالأسد أخي أبي سلمة قال ابن عباس. ثم هي عامة في كل مؤمن وكافر.
، وكان أبو سلمة من أفضل المسلمين وأخوه من عتاة الكافرين
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ "
(*) وقال مُقاتل: المُراد به الأسْود بن عبد الأسد بن هلال المخزومِيّ، جَادَل أخَاه أَبا سَلَمَة في أَمْر البَعث، فقال أبو سَلَمة: والَّذي خَلَقك لتَرْكَبَنّ الطَّبَقة ولَتُوَافِيَنّ العَقَبة ، فقال الأسوَد فأَيْن: الأرض والسَّماء وما جال النَّاس؟ ، و كان مُقاتلًا يريد أنَّها نزَلَت في الأسود، وهي تَعُمّ الجِنْس
(*) وقيل: المراد أُبَيّ بن خَلف، كان يَكدح في طَلَب الدُّنْيَا وإِيذَاء الرّسول صلَّى اللَّه عليه وسلَّم ولإصرار عَلَى الكُفر.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ "
(*) " يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ" يعني بالإنسان الأسود بن عبد الأسد ، "إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً" إنك ساع إلى ربك سعيا "فَمُلاقِيهِ" بعملك
** ورد في تفسير أبو المظفر السمعاني
قوله تعالى : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً ، وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً ، وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ، فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً ، وَيَصْلَى سَعِيراً "
(*) قَوله: "وينقلب إِلَى أَهله مَسْرُورا" أَي: فَرحا مُسْتَبْشِرًا، وَيجوز أَن يَنْقَلِب إِلَى أَهله من الْحور الْعين، وَيجوز أَن يكون الْمَعْنى يَنْقَلِب إِلَى أَهله الَّذين كَانُوا لَهُ فِي الدُّنْيَا، وَقيل: نزلت فِي أبي سَلمَة بن عبد الْأسد، وَكَانَ زوج أم سَلمَة، وَهُوَ أول من هَاجر إِلَى الْمَدِينَة.
وَقَوله: "وَأما من أُوتِيَ كِتَابه وَرَاء ظَهره" نزلت فِي الْأسود بن عبد الْأسد
قوله تعالى: " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً ، وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً ، وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ، فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً ، وَيَصْلَى سَعِيراً "
(*) ويقال إنها نزلت في أبي سلمة بن عبدالأسد ، هو أول من هاجر من مكة إلى المدينة. وقيل : إلى أهله الذين كانوا له في الدنيا ، ليخبرهم بخلاصه وسلامته. والأوْلَى قول قتادة : أي إلى أهله الذين قد أعدهم الله له في الجنة.
(*) قوله تعالى : "وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ" نزلت في الأسود بن عبدالأسد أخي أبي سلمة قال ابن عباس. ثم هي عامة في كل مؤمن وكافر.
، وكان أبو سلمة من أفضل المسلمين وأخوه من عتاة الكافرين
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " يَا أَيُّهَا الْإنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ "
(*) وقال مُقاتل: المُراد به الأسْود بن عبد الأسد بن هلال المخزومِيّ، جَادَل أخَاه أَبا سَلَمَة في أَمْر البَعث، فقال أبو سَلَمة: والَّذي خَلَقك لتَرْكَبَنّ الطَّبَقة ولَتُوَافِيَنّ العَقَبة ، فقال الأسوَد فأَيْن: الأرض والسَّماء وما جال النَّاس؟ ، و كان مُقاتلًا يريد أنَّها نزَلَت في الأسود، وهي تَعُمّ الجِنْس
(*) وقيل: المراد أُبَيّ بن خَلف، كان يَكدح في طَلَب الدُّنْيَا وإِيذَاء الرّسول صلَّى اللَّه عليه وسلَّم ولإصرار عَلَى الكُفر.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ "
(*) " يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ" يعني بالإنسان الأسود بن عبد الأسد ، "إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً" إنك ساع إلى ربك سعيا "فَمُلاقِيهِ" بعملك
** ورد في تفسير أبو المظفر السمعاني
قوله تعالى : " فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ، فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً ، وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُوراً ، وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ، فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُوراً ، وَيَصْلَى سَعِيراً "
(*) قَوله: "وينقلب إِلَى أَهله مَسْرُورا" أَي: فَرحا مُسْتَبْشِرًا، وَيجوز أَن يَنْقَلِب إِلَى أَهله من الْحور الْعين، وَيجوز أَن يكون الْمَعْنى يَنْقَلِب إِلَى أَهله الَّذين كَانُوا لَهُ فِي الدُّنْيَا، وَقيل: نزلت فِي أبي سَلمَة بن عبد الْأسد، وَكَانَ زوج أم سَلمَة، وَهُوَ أول من هَاجر إِلَى الْمَدِينَة.
وَقَوله: "وَأما من أُوتِيَ كِتَابه وَرَاء ظَهره" نزلت فِي الْأسود بن عبد الْأسد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق