** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) قال أبو هريرة: لما نزلت لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ قالوا: الأمر إلينا، إن شئنا استقمنا، وإن شئنا لم نستقم، فنزل قوله تعالى: وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ وقيل: القائل لذلك أبو جهل.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردَوَيه عن أبي هريرة قال: لما نزلت " لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" ، قَالُوا: الْأَمر إِلَيْنا إِن شِئْنا استقمنا وإِن شِئْنا لم نستقم فهبط جِبْرِيل على رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فقال: كذبُوا يَا مُحَمَّد "وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ" ففرح بذلك رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
(*) أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابْن أبي حاتم عن سلمان بن مُوسَى قال: لما نزلت "لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" قَالَ أَبُو جهل: جعل الْأَمر إِلَيْنا إِن شِئْنا استقمنا ، وإِن شِئْنا لم نستقم ، فأنْزل الله " وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ"
(*) أخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن الْمُنْذر عَن الْقَاسِم بن مخيمرة قال: لما نزلت "لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" ، قال أَبُو جهل: أرى الْأَمر إِلَيْنَا فَنزلت "وَمَا تشاؤون إِلَّا أَن يَشَاء الله رب الْعَالمين"
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) وقال أبو هريرة وسليمان بن موسى : لما نزلت "لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ" قال أبو جهل : الأمر إلينا ، إن شئنا استقمنا ، وإن شئنا لم نستقم ( وهذا هو القدر ؛ وهو رأس القدرية ) فنزلت : "وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ" ، فبين بهذا أنه لا يعمل العبد خيرا إلا بتوفيق الله
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) قال أبو هريرة: لما نزلت لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ قالوا: الأمر إلينا، إن شئنا استقمنا، وإن شئنا لم نستقم، فنزل قوله تعالى: وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ وقيل: القائل لذلك أبو جهل.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردَوَيه عن أبي هريرة قال: لما نزلت " لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" ، قَالُوا: الْأَمر إِلَيْنا إِن شِئْنا استقمنا وإِن شِئْنا لم نستقم فهبط جِبْرِيل على رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فقال: كذبُوا يَا مُحَمَّد "وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ" ففرح بذلك رَسُول الله صلى الله عليه وسلم
(*) أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابْن أبي حاتم عن سلمان بن مُوسَى قال: لما نزلت "لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" قَالَ أَبُو جهل: جعل الْأَمر إِلَيْنا إِن شِئْنا استقمنا ، وإِن شِئْنا لم نستقم ، فأنْزل الله " وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ"
(*) أخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن الْمُنْذر عَن الْقَاسِم بن مخيمرة قال: لما نزلت "لمن شَاءَ مِنْكُم أَن يَسْتَقِيم" ، قال أَبُو جهل: أرى الْأَمر إِلَيْنَا فَنزلت "وَمَا تشاؤون إِلَّا أَن يَشَاء الله رب الْعَالمين"
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "
(*) وقال أبو هريرة وسليمان بن موسى : لما نزلت "لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ" قال أبو جهل : الأمر إلينا ، إن شئنا استقمنا ، وإن شئنا لم نستقم ( وهذا هو القدر ؛ وهو رأس القدرية ) فنزلت : "وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ" ، فبين بهذا أنه لا يعمل العبد خيرا إلا بتوفيق الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق