** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً "
(*) قال ابن عباس : لما نزلت : "وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً" قال أهل الزمانة : كيف بنا يا رسول الله ؟ فنزلت " لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ " أي لا إثم عليهم في التخلف عن الجهاد لعماهم وزمانتهم وضعفهم.
* وقال مقاتل : هم أهل الزمانة الذين تخلفوا عن الحديبية وقد عذرهم.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ .. "
(*) أخرج الطبراني بسند حسن عن زيد بن ثابت قال : كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وإني لواضع القلم على أذني إذ أُمِر بالقتال إذ جاء أعمى فقال : كيف بي وأنا ذاهب البصر ، فنزلت " لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ "الآية ، قال : هذا في الجهاد ليس عليهم من جهاد إذا لم يطيقوا
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ .. "
(*) لمّا نزلَتْ هذه الآية: "وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً" قال أهْل الزّمانة: كيْف بنا يا رسول اللَّه؟ ، فأنزل اللَّه تعالى :"لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ ..." يعني في التّخلُّف عن الجهاد
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً "
(*) قال ابن عباس : لما نزلت : "وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً" قال أهل الزمانة : كيف بنا يا رسول الله ؟ فنزلت " لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ " أي لا إثم عليهم في التخلف عن الجهاد لعماهم وزمانتهم وضعفهم.
* وقال مقاتل : هم أهل الزمانة الذين تخلفوا عن الحديبية وقد عذرهم.
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ .. "
(*) أخرج الطبراني بسند حسن عن زيد بن ثابت قال : كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم وإني لواضع القلم على أذني إذ أُمِر بالقتال إذ جاء أعمى فقال : كيف بي وأنا ذاهب البصر ، فنزلت " لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ "الآية ، قال : هذا في الجهاد ليس عليهم من جهاد إذا لم يطيقوا
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ .. "
(*) لمّا نزلَتْ هذه الآية: "وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً" قال أهْل الزّمانة: كيْف بنا يا رسول اللَّه؟ ، فأنزل اللَّه تعالى :"لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ ..." يعني في التّخلُّف عن الجهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق