** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
* يعني تخاصم الكافر والمؤمن والظالم والمظلوم ؛ قال ابن عباس وغيره.
(*) قال الزبير : لما نزلت هذه الآية قلنا : يا رسول الله أيكرر علينا ما كان بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب ؟ قال : "نعم ليكررن عليكم حتى يؤدى إلى كل ذي حق حقه" فقال الزبير : والله إن الأمر لشديد
(*) قال ابن عمر : لقد عشنا برهة من دهرنا ونحن نرى هذه الآية نزلت فينا وفي أهل الكتابين : " ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ " فقلنا : وكيف نختصم ونبينا واحد وديننا واحد ، حتى رأيت بعضنا يضرب وجوه بعض بالسيف ؛ فعرفت أنها فينا نزلت
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
(*) قال ابن عمر: نزلت هذه الآية وما ندري ما تفسيرها، وما نرى أنها نزلت الا فينا وفي أهل الكتابين ، حتى قتل عثمان ، فعرفت أنها فينا نزلت
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
(*) وقال ابن عمر : عشنا برهة من الدهر وكنا نرى أن هذه الآية أنزلت فينا وفي أهل الكتابين " ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون " قلنا : كيف نختصم وديننا وكتابنا واحد ؟ ،حتى رأيت بعضنا يضرب وجوه بعض بالسيف ، فعرفت أنها نزلت فينا
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
* يعني تخاصم الكافر والمؤمن والظالم والمظلوم ؛ قال ابن عباس وغيره.
(*) قال الزبير : لما نزلت هذه الآية قلنا : يا رسول الله أيكرر علينا ما كان بيننا في الدنيا مع خواص الذنوب ؟ قال : "نعم ليكررن عليكم حتى يؤدى إلى كل ذي حق حقه" فقال الزبير : والله إن الأمر لشديد
(*) قال ابن عمر : لقد عشنا برهة من دهرنا ونحن نرى هذه الآية نزلت فينا وفي أهل الكتابين : " ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ " فقلنا : وكيف نختصم ونبينا واحد وديننا واحد ، حتى رأيت بعضنا يضرب وجوه بعض بالسيف ؛ فعرفت أنها فينا نزلت
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
(*) قال ابن عمر: نزلت هذه الآية وما ندري ما تفسيرها، وما نرى أنها نزلت الا فينا وفي أهل الكتابين ، حتى قتل عثمان ، فعرفت أنها فينا نزلت
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ "
(*) وقال ابن عمر : عشنا برهة من الدهر وكنا نرى أن هذه الآية أنزلت فينا وفي أهل الكتابين " ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون " قلنا : كيف نختصم وديننا وكتابنا واحد ؟ ،حتى رأيت بعضنا يضرب وجوه بعض بالسيف ، فعرفت أنها نزلت فينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق