** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) قال مقاتل : ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الساعة وعنده قوم من المشركين ، قالوا تكذيبا : متى تكون الساعة ؟ فأنزل الله هذه الآية : " يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا " ظنا منهم أنها غير آتية
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى :" يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) لما كان الرسول يهددهم بنزول القيامة ، وأكثر في ذلك ، وأنهم ما رأوا منه أثرا قالوا على سبيل السخرية : فمتى تقوم القيامة ، وليتها قامت حتى يظهر لنا أن الحق ما نحن عليه أو الذي عليه محمد وأصحابه ، فلِدَفْع هذه الشبهة قال تعالى : " يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ ، يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) قوله تعالى " وَما يُدْرِيكَ" يا محمد" لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ" وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الساعة وعنده أبو فاطمة ابن البختري، وفرقد بن ثمامة، وصفوان بن أمية، فقالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : متى تكون الساعة؟ تكذيبها بها ، فقال الله تعالى : " وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ " يعني القيامة "قَرِيبٌ ، يَسْتَعْجِلُ بِهَا" بالساعة "الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها " يعني لا يصدقون بها، هؤلاء الثلاثة نفر، أنها كائنة لأنهم لا يخافون ما فيها " وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا " يعني بلال وأصحابه صدقوا النبي صلى الله عليه وسلم بها يعني بالساعة لأنهم لا يدرون على ما يهجمون منها "وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ"
قوله تعالى :" يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) قال مقاتل : ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الساعة وعنده قوم من المشركين ، قالوا تكذيبا : متى تكون الساعة ؟ فأنزل الله هذه الآية : " يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا " ظنا منهم أنها غير آتية
** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى :" يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) لما كان الرسول يهددهم بنزول القيامة ، وأكثر في ذلك ، وأنهم ما رأوا منه أثرا قالوا على سبيل السخرية : فمتى تقوم القيامة ، وليتها قامت حتى يظهر لنا أن الحق ما نحن عليه أو الذي عليه محمد وأصحابه ، فلِدَفْع هذه الشبهة قال تعالى : " يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ ، يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ "
(*) قوله تعالى " وَما يُدْرِيكَ" يا محمد" لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ" وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الساعة وعنده أبو فاطمة ابن البختري، وفرقد بن ثمامة، وصفوان بن أمية، فقالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : متى تكون الساعة؟ تكذيبها بها ، فقال الله تعالى : " وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ " يعني القيامة "قَرِيبٌ ، يَسْتَعْجِلُ بِهَا" بالساعة "الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها " يعني لا يصدقون بها، هؤلاء الثلاثة نفر، أنها كائنة لأنهم لا يخافون ما فيها " وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا " يعني بلال وأصحابه صدقوا النبي صلى الله عليه وسلم بها يعني بالساعة لأنهم لا يدرون على ما يهجمون منها "وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق