** ورد في التفسير الكبير( مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) أن الكفار لما بالغوا في السفاهة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قالوا : " هذا ساحر كذاب " وقالوا له على سبيل الاستهزاء : "عَجِّلْ لَنا قِطَّنا" أمره الله بالصبر على سفاهتهم ، فقال : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) قال أبو جهل: "عَجِّلْ لَنا قِطَّنا" يعني كتابنا الذي تزعم أنا نُعطَى في الآخرة فعجِّله لنا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسابِ ، يقول ذلك تكذيبا به فأنزل الله عز وجل" اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ" يعني أبا جهل ، يعزي نبيه صلى الله عليه وسلم ليصبر على تكذيبهم
** ورد في تفسير الماتريدي
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) قال بَعْضهم: "عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا" أي: نصيبنا وحظنا من العذاب الذي توعدنا به وتحذرنا يوم الحساب قبل يوم الحساب، قالوا ذلك استهزاء به وتكذيباً له؛ ولذلك قال له على أثر ذلك: " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ" يصبره ويعزيه على ما يقولون؛ ليصبر على ذلك
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ "
(*) لما كانت مقالتهم تقتضي الاستخفاف ، أَمَرَ تعالى نبيَّه بالصبر على أذاهم ، وذكر قصصا للأنبياء داود وسليمان وأيوب وغيرهم ، وما عرض لهم ، فصبروا حتى فرج الله عنهم ، وصارت عاقبتهم أحسن عاقبة ، فكذلك أنت تصبر ، ويؤول أمرك إلى أحسن مآل ، وتبلغ ما تريد من إقامة دينك وإماتة الضلال
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) أن الكفار لما بالغوا في السفاهة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قالوا : " هذا ساحر كذاب " وقالوا له على سبيل الاستهزاء : "عَجِّلْ لَنا قِطَّنا" أمره الله بالصبر على سفاهتهم ، فقال : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) قال أبو جهل: "عَجِّلْ لَنا قِطَّنا" يعني كتابنا الذي تزعم أنا نُعطَى في الآخرة فعجِّله لنا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسابِ ، يقول ذلك تكذيبا به فأنزل الله عز وجل" اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ" يعني أبا جهل ، يعزي نبيه صلى الله عليه وسلم ليصبر على تكذيبهم
** ورد في تفسير الماتريدي
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ "
(*) قال بَعْضهم: "عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا" أي: نصيبنا وحظنا من العذاب الذي توعدنا به وتحذرنا يوم الحساب قبل يوم الحساب، قالوا ذلك استهزاء به وتكذيباً له؛ ولذلك قال له على أثر ذلك: " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ" يصبره ويعزيه على ما يقولون؛ ليصبر على ذلك
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُدَ ذَا الأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ "
(*) لما كانت مقالتهم تقتضي الاستخفاف ، أَمَرَ تعالى نبيَّه بالصبر على أذاهم ، وذكر قصصا للأنبياء داود وسليمان وأيوب وغيرهم ، وما عرض لهم ، فصبروا حتى فرج الله عنهم ، وصارت عاقبتهم أحسن عاقبة ، فكذلك أنت تصبر ، ويؤول أمرك إلى أحسن مآل ، وتبلغ ما تريد من إقامة دينك وإماتة الضلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق