** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ "
(*) قال الكلبي :"الَّذِينَ اجْتَرَحُوا" عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة. و "الَّذِينَ آمَنُوا" عَلِيّ وحمزة وعبيدة بن الحارث رضي الله عنهم حين برزوا إليهم يوم بدر فقتلوهم.
(*) وقيل : نزلت في قوم من المشركين قالوا : إنهم يُعطَوْن في الآخرة خيرا مما يُعطاه المؤمن ؛ كما أخبر الرب عنهم في قوله : "وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى" فصلت .
(*) وقال إبراهيم بن الأشعث : كثيرا ما رأيت الفضيل بن عياض يردد من أول الليل إلى آخره هذه الآية ونظيرها ، ثم يقول : ليت ، شعري! من أي الفريقين أنت ؟ وكانت هذه الآية تسمى مبكاة العابدين لأنها محكمة.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ"
(*) سبب نزولها أن كفار مكة قالوا للمؤمنين: إنا نُعْطَى في الآخرة مثلما تُعطَوْن من الأجر، قاله مقاتل . والاستفهام هاهنا استفهام إنكار .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ "
(*) وذلك أن الله أنزل أن للمتقين عند ربهم في الآخرة جنات النعيم، فقال كفار مكة بنو عبد شمس بن عبد مناف بمكة لبني هاشم ولبني عبد المطلب بن عبد مناف للمؤمنين منهم: إنا نعطى في الآخرة من الخير مثل ما تعطون، فقال الله تعالى : "أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ"
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ "
(*) قال الكلبي :"الَّذِينَ اجْتَرَحُوا" عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة. و "الَّذِينَ آمَنُوا" عَلِيّ وحمزة وعبيدة بن الحارث رضي الله عنهم حين برزوا إليهم يوم بدر فقتلوهم.
(*) وقيل : نزلت في قوم من المشركين قالوا : إنهم يُعطَوْن في الآخرة خيرا مما يُعطاه المؤمن ؛ كما أخبر الرب عنهم في قوله : "وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى" فصلت .
(*) وقال إبراهيم بن الأشعث : كثيرا ما رأيت الفضيل بن عياض يردد من أول الليل إلى آخره هذه الآية ونظيرها ، ثم يقول : ليت ، شعري! من أي الفريقين أنت ؟ وكانت هذه الآية تسمى مبكاة العابدين لأنها محكمة.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ"
(*) سبب نزولها أن كفار مكة قالوا للمؤمنين: إنا نُعْطَى في الآخرة مثلما تُعطَوْن من الأجر، قاله مقاتل . والاستفهام هاهنا استفهام إنكار .
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى:" أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ "
(*) وذلك أن الله أنزل أن للمتقين عند ربهم في الآخرة جنات النعيم، فقال كفار مكة بنو عبد شمس بن عبد مناف بمكة لبني هاشم ولبني عبد المطلب بن عبد مناف للمؤمنين منهم: إنا نعطى في الآخرة من الخير مثل ما تعطون، فقال الله تعالى : "أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق