** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ ".
(*) قال مجاهد: هذا قول كفار قريش لمن آمن من أهل مكة، قالوا لهم: لا نُبعَث نحن ولا أنتم فاتبعونا، فإن كان عليكم شيء فهو علينا .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : قال المشركون من قريش نحن وأنتم لا نبعث فإن كان عليكم وزر فعلينا أي نحن نحمل عنكم ما يلزمكم
* ورُوي أن قائل ذلك الوليد بن المغيرة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : هذا من قول كفار مكة لمن آمن منهم .
(*) وقال الكلبي ومقاتل : قاله أبو سفيان لمن آمن من قريش " اتَّبِعُوا سَبِيلَنا " : ديننا وملة آبائنا ، ونحن الكفلاء بكل تبعة من الله تصيبكم ، فذلك قوله : " وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ " أوزاركم .
(*) وقيل : هو جزم على الأمر ، كأنهم أمروا أنفسهم بذلك ، فأكذبهم الله عز وجل فقال : " وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ " فيما قالوا من حمل خطاياهم.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : كانوا يقولون لمن آمن منهم : لا نُبعث نحن ولا أنتم ، فإن كان عليكم شيء فهو علينا .
* وقيل : قائل ذلك أبو سفيان بن حرب وأمية بن خلف ، قالا لعمر : إن كان في الإقامة على دين الآباء إثم ، فنحن نحمله عنك
* وقيل : قائل ذلك الوليد بن المغيرة
* هذا قول صناديد قريش ، كانوا يقولون لمن آمن منهم : لا نُبعث نحن ولا أنتم ، فإن عسى كان ذلك فإنا نتحمل عنكم الإثم
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ ".
(*) قال مجاهد: هذا قول كفار قريش لمن آمن من أهل مكة، قالوا لهم: لا نُبعَث نحن ولا أنتم فاتبعونا، فإن كان عليكم شيء فهو علينا .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : قال المشركون من قريش نحن وأنتم لا نبعث فإن كان عليكم وزر فعلينا أي نحن نحمل عنكم ما يلزمكم
* ورُوي أن قائل ذلك الوليد بن المغيرة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : هذا من قول كفار مكة لمن آمن منهم .
(*) وقال الكلبي ومقاتل : قاله أبو سفيان لمن آمن من قريش " اتَّبِعُوا سَبِيلَنا " : ديننا وملة آبائنا ، ونحن الكفلاء بكل تبعة من الله تصيبكم ، فذلك قوله : " وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ " أوزاركم .
(*) وقيل : هو جزم على الأمر ، كأنهم أمروا أنفسهم بذلك ، فأكذبهم الله عز وجل فقال : " وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ " فيما قالوا من حمل خطاياهم.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى:" وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ "
(*) قال مجاهد : كانوا يقولون لمن آمن منهم : لا نُبعث نحن ولا أنتم ، فإن كان عليكم شيء فهو علينا .
* وقيل : قائل ذلك أبو سفيان بن حرب وأمية بن خلف ، قالا لعمر : إن كان في الإقامة على دين الآباء إثم ، فنحن نحمله عنك
* وقيل : قائل ذلك الوليد بن المغيرة
* هذا قول صناديد قريش ، كانوا يقولون لمن آمن منهم : لا نُبعث نحن ولا أنتم ، فإن عسى كان ذلك فإنا نتحمل عنكم الإثم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق