** ورد عند الواحدي
قوله تعالى: " وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ .."الآية.
(*) قال المفسرون: هذه الآية والتي بعدها في بشر المنافق وخصمه اليهودي حين اختصما في أرض، فجعل اليهودي يجره إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم ليحكم بينهما، وجعل المنافق يجره إلى كعب ابن الاشرف ويقول: إن محمدا يحيف علينا
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ، وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ "
(*) قال الطبري وغيره : إن رجلا من المنافقين اسمه بشر كانت بينه وبين رجل من اليهود خصومة في أرض فدعاه اليهودي إلى التحاكم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان المنافق مبطلا ، فأَبَى من ذلك وقال : إن محمدا يحيف علينا فلنُحكِّم كعب بن الأشرف فنزلت الآية فيه.
(*) وقيل : نزلت في المغيرة بن وائل من بني أمية كان بينه وبين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه خصومة في ماء وأرض فامتنع المغيرة أن يحاكم عليًّا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال : إنه يبغضني ؛ فنزلت الآية
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى :" وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ، وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ "
(*) هذه الآية نزلت في بشر ، رجل من المنافقين كان بينه وبين رجل من اليهود خصومة فدعاه اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ودعاه بشر إلى كعب بن الأشرف لأن الحق إذا كان متوجها على المنافق إلى غير رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسقط عنه ، وإذا كان له حاكم إليه ليستوفيه منه فأنزل الله هذه الآية .
(*) وقيل : إنها نزلت في المغيرة بن وائل من بني أمية كان بينه وبين عَلِيّ كرم الله وجهه خصومة في ماء وأرض فامتنع المغيرة أن يحاكم عَلِيًّا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : إنه يبغضني ، فنزلت هذه الآية .
قوله تعالى: " وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ .."الآية.
(*) قال المفسرون: هذه الآية والتي بعدها في بشر المنافق وخصمه اليهودي حين اختصما في أرض، فجعل اليهودي يجره إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم ليحكم بينهما، وجعل المنافق يجره إلى كعب ابن الاشرف ويقول: إن محمدا يحيف علينا
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ، وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ "
(*) قال الطبري وغيره : إن رجلا من المنافقين اسمه بشر كانت بينه وبين رجل من اليهود خصومة في أرض فدعاه اليهودي إلى التحاكم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان المنافق مبطلا ، فأَبَى من ذلك وقال : إن محمدا يحيف علينا فلنُحكِّم كعب بن الأشرف فنزلت الآية فيه.
(*) وقيل : نزلت في المغيرة بن وائل من بني أمية كان بينه وبين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه خصومة في ماء وأرض فامتنع المغيرة أن يحاكم عليًّا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال : إنه يبغضني ؛ فنزلت الآية
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى :" وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ، وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ "
(*) هذه الآية نزلت في بشر ، رجل من المنافقين كان بينه وبين رجل من اليهود خصومة فدعاه اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ودعاه بشر إلى كعب بن الأشرف لأن الحق إذا كان متوجها على المنافق إلى غير رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسقط عنه ، وإذا كان له حاكم إليه ليستوفيه منه فأنزل الله هذه الآية .
(*) وقيل : إنها نزلت في المغيرة بن وائل من بني أمية كان بينه وبين عَلِيّ كرم الله وجهه خصومة في ماء وأرض فامتنع المغيرة أن يحاكم عَلِيًّا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال : إنه يبغضني ، فنزلت هذه الآية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق