** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا ".
(*) قال مقاتل: نزلت في مشركي العرب الذين قالوا: الملائكة بنات الرحمن .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا "
(*) يعني : اختاركم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا ، لأنهم كانوا يقولون الملائكة بنات الله " إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا " يخاطب مشركي مكة
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا "
(*) خطاب للعرب التي كانت تقول: الملائكة بنات الله، فقررهم الله تعالى على هذه الحجة، أي: أنتم أيها البشر لكم الأعلى من النسل ولله البنات؟ فلما ظهر هذا التباعد الذي في قولهم عظم الله عليهم فساد ما يقولونه وشنعته
(*) وحكى الطبري عن قتادة عن بعض أهل العلم أنه قال: نزلت هذه الآية في اليهود لأنهم قالوا هذه المقالة، من أن الملائكة بنات الله.
* قال القاضي أبو محمد رحمه الله: والأول هو الذي عليه جمهور المفسرين.
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا ".
(*) قال مقاتل: نزلت في مشركي العرب الذين قالوا: الملائكة بنات الرحمن .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا "
(*) يعني : اختاركم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا ، لأنهم كانوا يقولون الملائكة بنات الله " إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا " يخاطب مشركي مكة
** ورد في تفسير ابن عطية
قوله تعالى: " أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلا عَظِيمًا "
(*) خطاب للعرب التي كانت تقول: الملائكة بنات الله، فقررهم الله تعالى على هذه الحجة، أي: أنتم أيها البشر لكم الأعلى من النسل ولله البنات؟ فلما ظهر هذا التباعد الذي في قولهم عظم الله عليهم فساد ما يقولونه وشنعته
(*) وحكى الطبري عن قتادة عن بعض أهل العلم أنه قال: نزلت هذه الآية في اليهود لأنهم قالوا هذه المقالة، من أن الملائكة بنات الله.
* قال القاضي أبو محمد رحمه الله: والأول هو الذي عليه جمهور المفسرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق