** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ "
(*) سبب نزولها: أن الحارث بن عامر أتى النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قريش فقال: يا محمد ، ائتنا بآية كما كانت الأنبياء تأتي قومها بالآيات ، فإن فعلت آمنا بك ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
(*) وفي قوله: " فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ " قولان
أحدهما: بآية قد سألوك إياها: وذلك أنهم سألوا نزول ملك ، ومثل آيات الأنبياء ، كعصا موسى ، وناقة صالح .
والثاني: بآية هي أفضل من آيتك
** ورد في التفسير الكبير
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ .. "
(*) المروي عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف أتى النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قريش ، فقالوا : يا محمد ائتنا بآية من عند الله كما كانت الأنبياء تفعل فإنا نصدق بك ، فأبَى الله أن يأتيهم بها ، فأعرضوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فشق ذلك عليه ، فنزلت هذه الآية
** ورد عند الزمخشري في الكشاف
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ .. "
(*) قيل : كانوا يقترحون الآيات ، فكان يَوَدّ أن يُجَابوا إليها ; لتَمَادي حِرصه على إيمانهم ، فقيل له : إن استطعت ذلك فافعل ; دلالة على أنه بلغ من حِرصه أنه لو استطاع ذلك لفعله ، حتى يأتيهم بما اقترحوا من الآيات لعلهم يؤمنون
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ "
(*) سبب نزولها: أن الحارث بن عامر أتى النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قريش فقال: يا محمد ، ائتنا بآية كما كانت الأنبياء تأتي قومها بالآيات ، فإن فعلت آمنا بك ، فنزلت هذه الآية ، رواه أبو صالح عن ابن عباس .
(*) وفي قوله: " فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ " قولان
أحدهما: بآية قد سألوك إياها: وذلك أنهم سألوا نزول ملك ، ومثل آيات الأنبياء ، كعصا موسى ، وناقة صالح .
والثاني: بآية هي أفضل من آيتك
** ورد في التفسير الكبير
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّمَاءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ .. "
(*) المروي عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن الحارث بن عامر بن نوفل بن عبد مناف أتى النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قريش ، فقالوا : يا محمد ائتنا بآية من عند الله كما كانت الأنبياء تفعل فإنا نصدق بك ، فأبَى الله أن يأتيهم بها ، فأعرضوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فشق ذلك عليه ، فنزلت هذه الآية
** ورد عند الزمخشري في الكشاف
قوله تعالى :" وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ .. "
(*) قيل : كانوا يقترحون الآيات ، فكان يَوَدّ أن يُجَابوا إليها ; لتَمَادي حِرصه على إيمانهم ، فقيل له : إن استطعت ذلك فافعل ; دلالة على أنه بلغ من حِرصه أنه لو استطاع ذلك لفعله ، حتى يأتيهم بما اقترحوا من الآيات لعلهم يؤمنون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق